الصفحه ١٣٣ : ) (٤)
و ( فداها أبوها ). (٥)
كما أنها أرادت أن تقول : أنا تلك التي
قال عنّي رسول الله : فاطمة بضعة مني يريبني ما
الصفحه ٣٥ : بقولها : يا ابن أبي قحافة ! أفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرث أبي ، ( لَقَدْ جِئْتِ
شَيْئًا فَرِيًّا
الصفحه ٧٦ : عندك شيء نطعمه ؟ فمكث عليهالسلام
مطرقاً لا يحير جواباً حياءً من رسول الله وهو يعلم ما كان من أمر
الصفحه ٥٥ : هذا الإتجاه بقوله : ما زلتُ مُذْ قُبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
مظلوماً ، ولقد بلغني أنكم تقولون
الصفحه ١١٧ : القتلى فلم أر رسول الله فقلت : والله ما كان رسول الله ليفرّ وما أراه في
القتلى ، ولكنّ الله غضب علينا بما
الصفحه ٨٤ : اليوم ولم يشربا معهم ، ثم وجدت عند البزار من وجه آخر عن أنس قال : كنت ساقي القوم ، وكان في القوم رجل
الصفحه ٤٧ : فيه. (١)
كان هذا بياناً لجانب في هذا النص ،
وهناك جانب آخر تجب الإشارة إليه ، وهو : أن الإمام عليّاً
الصفحه ١٢٢ : ، فَصَرَفَ أباها بإذنِ الله عزّ
وجلّ. وكان فيما أوّحى إليه الله أنْ لا يؤدِّيَ عنك إلّا رجلٌ منك ، فكُنْتُ
الصفحه ١٨ : الله : انا
دعوة أبي إبراهيم. ( مسند الشاميين ٢ : ٣٤١ ، تفسير الطبري ١ : ٧٧٣ ح ١٧٠٧ ، الجامع الصغير
الصفحه ٣٨ : ووصيّي وخليفتي فيكم ؟ فنكل القوم عنها غير علي ـ وكان أصغرهم ـ فأخذ رسول الله برقبته وقال : إن هذا أخي
الصفحه ٤٣ : ء صلىاللهعليهوآله إلى أبيبكر ثم قالت : لِمَ تمنعني ميراثي من أبي رسول الله ؟ وأخرجت وكيلي من فدك ، وقد جعلها لي
الصفحه ١٠١ :
». (١)
وروى الخوارزمي بإسناده عن أبي البختري
، قال : « رأيت علياً عليهالسلام
متقلداً بسيف رسول الله
الصفحه ٢٥ :
وعن معاذة العدوية ، قالت : سمعت علياً
رضي الله عنه يخطب على المنبر وهو يقول : أنا الصدّيق الأكبر
الصفحه ١٤٠ :
وعن علي مرفوعاً : يا أبا بكر ، إنّ
الله أعطاني ثواب من آمن به منذ يوم خلق آدم إلى أن تقوم الساعة
الصفحه ٩٠ : غيري ، إذ
سدَّ رسول الله أبوابكم وفتح بابي ، وكنت معه في مساكنه ومسجده ؟ فقام إليه عمّه فقال : يا رسول