الصفحه ١٠٠ :
عبدالله ، قالا : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد
الصفحه ٧٥ : بالوصية ما أصبح عندي شيء يطعمه بشر ، وما كان من شيء أطعمك منه يومين إلّا شيء كنت أوثرك به على نفسي وعلى
الصفحه ٨٢ :
بقوله :
أنشدكم الله ، أفيكم مطهّر غيري ، إذ سد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أبوابكم وفتح بابي وكنت معه
الصفحه ٩٢ : خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحب إليّ من حمر النعم : زوّجه رسول الله ابنته فولدت له ، وسد الأبواب إلّا
الصفحه ٤٨ : رسالة علي
بن أبي طالب عليهالسلام
قالت : ما أنا برادة عليكم شيئا ، فإنّي أعلم لا طاقة لي بحجيج علي بن
الصفحه ١٢ : ء. (١)
كان هذا هو منهج أهل البيت في التعامل
مع الصحابة ، وهو منهج صحيح يزن الأمور بميزانها ، لكنا نرى المنهج
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله بأبي أنت وأُمي ، أنا
أقوى على غسلك وحدي ؟!
قال : بذا أمرني جبرائيل ، وبذلك أمر
الله تبارك وتعالى
الصفحه ٩٨ : قال : قال رسول
الله : لقد صلّت الملائكة عليَّ وعلى علي سبع سنين ، لأنّا كنّا نصلي ليس معنا أحد يصلي
الصفحه ٧٨ :
شبهة وجواب :
وهنا لابد لي وأنا أسير في البحث من
الإجابة عن شبهة قد ترد على ذهن بعض الأشخاص ، وهي
الصفحه ١٠٤ :
وقال آخر :
فقال من الفاروق إن كنت عالماً
فقلت الذي قد كان للدين يُظهِرُ
الصفحه ١٣٠ : ودليلاً بأنه كاذب : « يابن أبي قحافة لقد جئت شيئاً فريَّاً ».
هذه هي كلمة الصدّيقة فاطمة التي يرضى
الله
الصفحه ٩٩ : : أن علياً يكذب ، كما قالت قريش لنبيها وسيدها نبي الرحمة محمد بن عبدالله حبيب الله ،
فيا ويلكم أفعلى من
الصفحه ٦٥ : أعطتكه فاطمة بنت محمد سيدة بنات آدم.
فقام عمار بن ياسر رحمه الله فقال : يا
رسول الله أتأذن لي بشراء هذا
الصفحه ١١٣ : مستدركه وصحّحه عن عائشة
، قالت : قال أبو بكر : لما جال الناس عن رسول الله يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول
الصفحه ١٢٦ : نصيب في الأمر ؟
بلى إنّ منزلة الزهراء عالية لا يمكننا
أن ندركها كما هي ، لكنّ الإمام علياً كان يدرك