الصفحه ١٠٤ : فشغله الفكر في أمرها عن بعض نوافله فعوتب.
( الخامس ) أن الصغيرة منه إنما كانت
بالعجلة في الحكم قبل
الصفحه ٨ :
صورة ما شاء ركبه ،
وزاد في كرامته أن نفخ فيه من روحه ، ووهبه الإنسانية العاقلة المفكرة المميزة
الصفحه ٥٦ : والأنداد في الذات
والصفات والأفعال وهو اللّه تعالى واحد في ذاته لا شريك له وواحد في صفاته لا نظير
له وواحد
الصفحه ١٠١ : يفيد
إلا الظن ، والظن إنما ينتفع به في العمليات وهذه المسألة ليست من العمليات ، فصارت
روايتهم ساقطة
الصفحه ١٠٩ :
عرضت عليه الصافنات
فإن لفظة ( إذ ) دالة على ذلك ، وكونه أوابا وتاركا للصلاة في زمان واحد محال
الصفحه ١٢٩ :
( وثالثها ) : أنه تعالى إنما زوجه
إياها كيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن
الصفحه ٣ : ........................................................................ ٢٥
فصل في شرح الأقوال
والمذاهب في هذه المباحث................................ ٢٦
عصمة آدم عليه
الصفحه ٤٠ : نسي وليس فيه أنه ما نسي سلمنا أنه لم يكن ناسيا ولكنه اخطأ في الاجتهاد وذلك
لأن كلمة ( هذه) في قوله
الصفحه ٤٣ :
وجعلوا له شركاء. ويجوز
أن يذكر العموم ثم يخص بعض المذكور بالذكر. ومثله كثير في الكلام. قال اللّه
الصفحه ٩١ :
( الشبهة الثالثة ) : لما قال اللّه
تعالى ( أَنِ اِئْتِ
اَلْقَوْمَ اَلظّٰالِمِينَ
) فلم قال في
الصفحه ٩٧ :
قصة داود عليه
السلام
( وفيها
شبهتان )
( الأولى ) قوله ( وَهَلْ أَتٰاكَ نَبَأُ اَلْخَصْمِ
الصفحه ١١٠ :
من مصالحه ، أو لأنه
كان أعلم بأحوال الخيل من غيره يفحصها ويمسحها ليعلم حالها في الصحة والسقم فهذا
الصفحه ١٢٢ :
وَلاٰ
نَبِيٍّ إِلاّٰ إِذٰا تَمَنّٰى أَلْقَى اَلشَّيْطٰانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ ) (١)
قالوا : إن ظاهر
الصفحه ١٢٥ : ما جرت
العادة من توهم بعض الكلمات على غير ما يقال ، وهذا فاسد لوجوه ثلاثة :
( الأول ) أن التوهم في
الصفحه ١٣٠ :
أنه لم يظهر ذلك
خوفا من ألسنة المنافقين فاللّه تعالى عاتبه في التفات قلبه إلى الناس فقال