الصفحه ١٥ : إيمانهم وهداية
على هدايتهم ونورا على نورهم (
أُولٰئِكَ
كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ اَلْإِيمٰانَ وَأَيَّدَهُمْ
الصفحه ١٤ : أطيب نشأة وأزكاها وأطهرها
وأبرأها وأبعدها من كل نقيصة أو دنية حتى كان زينة المجالس في قومه ، ومرجع
الصفحه ١١ :
وتبدو واضحة في أسمى معانيها في إرسال اولئك المصطفين الخيرة هداة مرشدين ، ونصحاء
مبلغين ، ورحماء واعظين
الصفحه ١٦ : أَلِيمٍ أُولٰئِكَ اَلَّذِينَ حَبِطَتْ
أَعْمٰالُهُمْ فِي اَلدُّنْيٰا وَاَلْآخِرَةِ وَمٰا لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٨ : بالنحو واللغة ، ولد ومات في بغداد ت ٣١١ ه.
٢ ـ هو علي بن عيسى الريعي
، عالم بالنحو واللغة ت ٤٢٠
في
الصفحه ٢٣ : ظنية ، لأنها خبر آحاد ، أو لأنها لفظية
أو نحو ذلك ووقع في مثل ما وقع فيه الشريف المرتضى من الطعن على
الصفحه ٥١ : ) ـ الى أن قال ـ والصحيح من ذلك انه انما قال ذلك موبخا لقومه
كما قال لهم نحو ذلك في الكبير من الاصنام ولا
الصفحه ٢٢ :
حتى ليجعلون صدورهم
دون صدره ، ويفدونه بأنفسهم وكل غال ويبذلونها في نشر دينه وملته؛ ويحملون أشق
الصفحه ٥٩ : باللّه تعالى.
فالمعتمد أن يقول في الجواب عن الوجه
الأول : لا نسلم أن النظر في النجوم حرام ، وذلك لأن
الصفحه ٤٨ :
لا يقال : فلم سأل من غير إذن؟ لأنا
نقول : لما لم يجد نصا مانعا منه تمسك في الجواز بالإباحة الأصلية
الصفحه ٧٢ :
( فإن قلت ) لمّا وصفوه بذلك فقد قدحوا
في عصمته واعتقدوا أنه غير مصيب في أحكامه ومن اعتقد في الرسل
الصفحه ٢٦ :
فصل
( في شرح
الأقوال والمذاهب في هذه المباحث والمطالب )
( أعلم ) أن الاختلاف في هذه المسألة
الصفحه ١٢٧ :
في حكمة اللّه تعالى
أن يشرح الحال فيه كما في هذه الواقعة إزالة للتلبيس.
( الخامس ) : أن المتكلم
الصفحه ٢٠ : .
ولا يجوز أيضا أن ننهى عن السهو ، لأن
الانتهاء عن السهو ليس في بنيتنا ولا في وسعنا ، وقد قال تعالى
الصفحه ٩٦ :
وعن الثالث أنا لا نجوز عليه النسيان
فيما يتعلق بالتبليغ والشرع وأما في غيره فجائز.
وعن الرابع