الصفحه ٨١ :
لا من كلام يوسف. والمكنى عنه في قوله (
لَمْ
أَخُنْهُ )
هو يوسف. وهو غائب في السجن ، ولم أقل فيه لما
الصفحه ١٠٠ : ؟
( الحادي عشر ) قول داود عليه السلام ( وَإِنَّ
كَثِيراً مِنَ اَلْخُلَطٰاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلىٰ بَعْضٍ
الصفحه ١٠٨ : القائل إذا قال : مسحت رأس فلان ويده فهم
منه أنه قطعها ولكان معنى قوله (
وَاِمْسَحُوا
بِرُؤُسِكُمْ
الصفحه ١٤٣ :
الشبهة السابعة عشرة
قوله تعالى ( وَإِنْ كٰادُوا لَيَفْتِنُونَكَ
) الآيتان (١) قالوا وكان معناه
الصفحه ٢١ : وأضرابها وأشباهها ويسمعون
قول النبي صلّى اللّه عليه وسلّم « ونعوذ باللّه من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
الصفحه ٢٣ :
بالدعاوى الباطلة والحجج
الواهية والقول الزور مما يؤمن كل الإيمان بأن الإمام عليا وولديه الحسنين
الصفحه ٢٦ : التبليغ فقط. وهذا قول الكرامية
من المرجئة ، وقول ابن الطيب الباقلاني من الاشعرية ومن تبعه ، وهو قول اليهود
الصفحه ٤٠ :
سمي بالعاصي ، فحيث عوتب عليه دل على أنه ما كان ناسيا ، وأما قوله تعالى : ( فَنَسِيَ
) ففيه إثبات
أنه
الصفحه ٤٥ : قوله تعالى : ( إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ
غَيْرُ صٰالِحٍ ) يدل على أنه لم يكن ابنا
الصفحه ٦٨ : القول الثاني هو الأولى لان وعد ابراهيم بالاستغفار لابيه حصل بعد
أن هجره لعدم ايمانه (
أَرٰاغِبٌ
أَنْتَ
الصفحه ٧٦ : يوسف
إن كانوا من حزب اللّه فليقبلوا قوله ، وإن كانوا من حزب الشيطان فيجب أن لا
يتركوا قوله
الصفحه ٧٧ :
لَنَرٰاهٰا فِي ضَلاٰلٍ مُبِينٍ
) (١) وقوله (
وَرٰاوَدَتْهُ
اَلَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهٰا عَنْ نَفْسِهِ
الصفحه ٨٢ : إلي ، أي أخف.
( الثاني ) أن توطين النفس على تحمل
مشقة السجن أحب إلي من مواقعتي المعصية. فأما قوله
الصفحه ٨٤ : الأبوين؟
( الجواب ) : المعنى خروا لأجله سجدا
للّه.
( فإن قلت ) : هذا التأويل يفسده قوله
تعالى ( يٰا
الصفحه ٩١ : أخيه إليه في الرسالة على ما ذكره اللّه تعالى في قوله
في سورة طه (٢)
( وَهَلْ أَتٰاكَ حَدِيثُ
مُوسىٰ