الصفحه ٣١ :
الأخيار في كل الأمور.
وهذا ينافي صدور الذنب عنهم ، ونظيره قوله تعالى (
اَللّٰهُ
يَصْطَفِي مِنَ
الصفحه ٤٧ :
أطلق عليه لفظ الابن
، كما أن ابليس لاختلاطه بالملائكة اطلق عليه اسم الملك. ويدل عليه قوله (إِنَّ
الصفحه ٢٧ : دون الحبة (١) وهو قول أكثر المعتزلة.
( الثالث ) أنه لا يجوز عليهم تعمد
الكبيرة والصغيرة ، ولكن يجوز
الصفحه ٣٠ : السادسة ) أنهم كانوا يأمرون
بالطاعات وترك المعاصي ولو تركوا الطاعة وفعلوا المعصية لدخلوا تحت قوله تعالى
الصفحه ٦٦ : قٰالَ بَلىٰ وَلٰكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ) على أنك تجيبني في كل ما أطلب. وبالجملة
قوله ( وَلٰكِنْ
الصفحه ٧٥ : إبليس فكيف يلتفت إلى قول هؤلاء الحشوية؟! أما شهادة الزوج
فقوله تعالى ( إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ
الصفحه ٩٠ : مخالفا للّه تعالى مستحقا للقتل ، ويكون
قوله : (هذا) إشارة إلى المقتول بمعنى أنه من جند الشيطان وحزبه
الصفحه ٩٥ :
( الأول ) قوله تعالى : ( أَمَّا اَلسَّفِينَةُ فَكٰانَتْ
لِمَسٰاكِينَ ) (١)
والسفينة البحرية تساوي
الصفحه ٣٤ :
الدالة على عصمة الأنبياء فلنذكر الآن ما يدل على عصمة الملائكة. ويدل عليه وجوه
أربعة :
( الأول ) قوله
الصفحه ٣٧ :
) (١) وقوله تعالى ( وَلاٰ تَقْرَبٰا هٰذِهِ اَلشَّجَرَةَ
) (٢) وارتكاب المنهى عنه عين الذنب.
( الرابع ) أنه
الصفحه ٤٣ : . وذلك يفكك
النظم.
( وثالثها ) أن تكون الهاء في قوله
تعالى ( جَعَلاٰ لَهُ
شُرَكٰاءَ ) راجعة إلى الولد
الصفحه ٤٦ :
( وثانيها ) قوله خبرا عن نوح ( قٰالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ
أَسْئَلَكَ مٰا لَيْسَ لِي بِهِ
الصفحه ٥٨ : ) قوله تعالى مخبرا عن
إبراهيم ( فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي
اَلنُّجُومِ فَقٰالَ إِنِّي سَقِيمٌ)
(٢) والاستدلال
الصفحه ٥٩ : تَعْبُدُونَ ) وسمى عبادتهم بأنها إفك وباطل. قال ( فَمٰا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ
اَلْعٰالَمِينَ )
وهذا قول عارف
الصفحه ٦٧ : الاستغفار قد يكون بمعنى
الاستبطاء كما في قوله تعالى (
قُلْ
لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لاٰ