الصفحه ٥٤ :
خلق الأفعال؛ فإنه
لما عرف أنها محدثة عرف أنما ممكنة وكان من المعلوم أن المصحح لمقدورية اللّه
تعالى
الصفحه ١١٤ :
قصة يونس عليه
السلام
تمسكوا بقوله تعالى : ( وَذَا اَلنُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغٰاضِباً
فَظَنَّ أَنْ
الصفحه ١٢٣ :
( الجواب ) الذي يدل على أنه عليه
السلام ما غيّر وما بدّل وجوه خمسة :
( الأول ) قوله تعالى
الصفحه ١٢٧ :
في حكمة اللّه تعالى
أن يشرح الحال فيه كما في هذه الواقعة إزالة للتلبيس.
( الخامس ) : أن المتكلم
الصفحه ١٩ : جعفر السمناني قاضي
الموصل : أنه قد يكون في الناس بعد النبي من هو أفضل من النبي من حين يبعث إلى حين
يموت
الصفحه ٣٨ : في أمر ولده
بكذا فعصاني ، وأمرته بشرب الدواء فعصاني. وإن كان كذلك لم يمتنع أن يكون إطلاق
اسم العصيان
الصفحه ٣٩ :
( وأما الثاني ) وهو أنه تائب ، فقد
أجاب من جوّز الصغيرة بأن التوبة تجب من الصغائر كما تجب من
الصفحه ٤٣ :
وجعلوا له شركاء. ويجوز
أن يذكر العموم ثم يخص بعض المذكور بالذكر. ومثله كثير في الكلام. قال اللّه
الصفحه ٦٢ :
الآفاق أحوال الشمس ، ومن دلائل الأنفس أحوال الحياة والموت.
( والجواب ) عن البحث الثاني أن الخصم
لو
الصفحه ٦٥ :
( الثامن ) وهو على لسان أهل الإشارة : أن
حياة القلب بالاشتغال بذكر اللّه وموته بالاشتغال بغير
الصفحه ٦٨ : )
(٢) والدعاء طلب
وطلب الحاصل ممتنع لقوله تعالى (
وَاُجْنُبْنِي
وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ اَلْأَصْنٰامَ
) (٣) ولو
الصفحه ٦٩ :
( الجواب ) أن المفسرين حملوا هذا
الدعاء على من أعلمه اللّه أنه يؤمن ولا يعبد الأصنام وتخصيص العام
الصفحه ٩٠ : ترك المندوب من عمل الشيطان.
( الثاني ) أن يكون المراد أن عمل
المقتول عمل الشيطان ، والمراد بيان كونه
الصفحه ٣٣ :
( الحجة الثانية عشرة ) إن أصحابنا
رحمهم اللّه تعالى بينوا أن الأنبياء أفضل من الملائكة وثابت
الصفحه ٥٥ :
الصانع عرف أنه لا بد من القيام بشكره والاشتغال بطاعته ، فقال بعد ذلك ( وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ