الصفحه ٢٢ :
حتى ليجعلون صدورهم
دون صدره ، ويفدونه بأنفسهم وكل غال ويبذلونها في نشر دينه وملته؛ ويحملون أشق
الصفحه ١٣٨ :
إِلاّٰ رَحْمَةً لِلْعٰالَمِينَ) (٢)
فلما ظهر منه في بعض الأوقات النادرة خلافه عاتبه عليه وعرفه أن ذلك غير
الصفحه ١٦ :
لهم وكفرا بهم وتقتيلا ( إِنَّ اَلَّذِينَ
يَكْفُرُونَ بِآيٰاتِ اَللّٰهِ وَيَقْتُلُونَ اَلنَّبِيِّينَ
الصفحه ٨٤ :
المتقدمة.
( الشبهة العاشرة ) : ما معنى قوله
تعالى حكاية عنه (مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ اَلشَّيْطٰانُ
الصفحه ٩ : ، ويزين لها بزخرف القول
وغروره ، ويعدها ويمنيها ويقسم إنه لمن الناصحين ، وما يزال كذلك جاهدا حتى ينسيها
الصفحه ١٧ : وَرُهْبٰانَهُمْ أَرْبٰاباً مِنْ دُونِ
اَللّٰهِ ) (٤)
وكانوا يكتبون لهم الكتاب بأيديهم
الصفحه ٥٩ :
فدل ظاهر الآية على
سلامة قلبه من الشك. ثم ذكر أنه عاتب قومه على عبادة الأصنام. فقال ( مٰا
ذٰا
الصفحه ٧٨ :
عنه لأنا نقول يجوز
أن يكون لما هم بدفعها وضربها أرى برهانا على أنه لو قدم على ما هم به أهلكه أهلها
الصفحه ٤٥ : رَبَّهُ فَقٰالَ رَبِّ إِنَّ اِبْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ
اَلْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ
الصفحه ٥١ :
وفيها أبحاث أخر من حيث أن بعض الملاحدة
قال : إن إبراهيم استدل على الشيء بما لا يدل عليه. وذكر أشيا
الصفحه ٣٢ :
فلما أقرا إبليس أنه
لا يغوي المخلصين ، وشهد اللّه بأن هؤلاء من المخلصين ثبت أن إغواء إبليس ووسوسته
الصفحه ١٠٩ : .
( الثاني ) أن قوله ( أَحْبَبْتُ حُبَّ اَلْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ
رَبِّي )
لو فسرناه بأني لزمت الخير عن ذكر ربي
الصفحه ١٣٠ :
أنه لم يظهر ذلك
خوفا من ألسنة المنافقين فاللّه تعالى عاتبه في التفات قلبه إلى الناس فقال
الصفحه ١٣٣ :
( الأول ) أنه إما أن يكون قد أوحى له
في جواز الأسر وخطر إليه شيء ، أو ما أوحى إليه شيء ، فإن كان
الصفحه ٥٢ :
( السؤال الثاني ) حدوث الكوكب معلوم
بحركته ، فإنه لما تحرك ثبت أنه لا ينفك عن الحوادث ، فيكون