الصفحه ٤٢ : آتٰاهُمٰا
).
( والجواب ) الصحيح أنا لا نسلم أن
النفس الواحدة في هذه الآية هي آدم عليه السلام ، وليس في
الصفحه ٤٥ : .
٢ ـ قال أبو محمد بن
حزم : وهذا لا حجة لهم فيه ، لان نوحا عليه السلام تأول وعد اللّه تعالى ان يخلصه
وأهله
الصفحه ٦١ : . فهذا مما
لا يبطل بالحجة التي ذكرها إبراهيم عليه السلام.
( سؤال آخر ) وهو أن إبراهيم عليه
السلام لما
الصفحه ٦٩ : وجوه :
( الأول ) : أنه قدم الطعام إلى
الملائكة مع علمه أنهم لا يأكلون.
( الثاني ) : لم خافهم مع
الصفحه ٧٠ : .
لا يقال : أما أن يقال أنه كان مأذونا
أو غير مأذون ، فإن كان الثاني كان إقدامه عليه ذنبا لأنا نقول
الصفحه ٧٢ : يَأْكُلَهُ اَلذِّئْبُ ) (٢)
وهل هذا إلا تغريرا؟
( الجواب ) : لا يمتنع أن يعقوب عليه
السلام لما رأى في بنيه
الصفحه ٨٧ : لا يصح اسناده
» (٣ / ٣٨٤) وقد حقق الموضوع عبد
الوهاب النجار في « قصص الأنبياء » ص ١٦٩ فلينظر
الصفحه ٨٩ : مُوسىٰ فَقَضىٰ
عَلَيْه ِ)
(١) فإن ذلك القبطي
إما أن يكون مستحقا للقتل أو لا.
فإن كان الأول فلم قال
الصفحه ٩١ : ء الحبال والعصي وذلك سحر وتلبيس وكفر ، والأمر بمثله لا يجوز؟
( جوابه ) : ذلك الأمر كان مشروطا والتقدير
الصفحه ١١٢ : ربه ملكا
لا يمكن أن ينتقل منه ، وذلك ملك الآخرة.
( الثالث ) أن في مراتب الرياضات والمجاهدات
كثرة
الصفحه ١١٤ : لا تجوز
على أحد من المسلمين ، فكيف على النبي عليه السلام؟! فلعله إنما خرج مغاضبا لقومه
، فلم قلتم إن
الصفحه ١١٦ : اللّه : الكلام
لم يجمل في غير مقصوده ويفصل في مقصوده ، فلما كان غرضه ترجيح النساء على الغلمان
لا جرم لم
الصفحه ١١٩ : للّه تعالى.
( الثالث ) : أن كلمة ( في ) للظرفية ،
وهي لا تجيء إلا في الأجسام.
( والجواب ) : عن
الصفحه ١٢١ : ضالا أي مضلولا عنه في
قوم لا يعرفون حقك فهداهم إلى معرفتك كما يقال : فلان ضال في قومه إذا كان مضلولا
الصفحه ١٢٢ : أن
لا يأتيه شيء من اللّه فينفروا عنه ، وتمنى ذلك فأنزل اللّه تعالى ( وَاَلنَّجْمِ إِذٰا هَوىٰ