الصفحه ٦٢ :
المسحَ على الخفّين
، قال : فما مسحتُ منذ نهاني عنه (١).
و في الأنساب للسمعاني : إنّ أبا جعفر
الصفحه ٧٤ :
حروبه الثلاثة ضد
الناكثين (١)
والقاسطين (٢)
والمارقين (٣).
و قد اختاره الإمام علي للمحاججة مع
الصفحه ٨٦ :
و عبدالمطلب ـ أيام
غزوة خيبر ـ فاعترض عثمان وجبير بن مطعم على حكم رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٩ :
الأهواز و أمر الناس
بغسل الرجلين (١)
، و لمّا سمع بذلك أنس بن مالك اعترض عليه قائلاً : صدق الله
الصفحه ١٥٠ : ، قم ، ١٤١٦ ه ، عن طبعة سابقة.
٧٣ ـ المحلى :
لابن حزم ، علي بن أحمد بن سعيد ، أبي محمد ( ت ٤٥٦ ه
الصفحه ٥٣ :
إلاّ العصر و الصبح (١). ورووا عن علي عليهالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآله قوله لا تصلوا بعد
الصفحه ٥٧ :
و جاء عنه في نصّ آخر : لا يختلجن في
نفس رجل مسلم أن يتوضّأ على خفّيه و إن كان جاء من الغائط
الصفحه ٦٠ :
فقد جاء في مسند الإمام زيد بن علي ، عن
أبيه ، عن جدّه الحسين بن علي رضي الله عنهما قوله : إنّا ولد
الصفحه ٧١ : المدافعين عن خلافة عليّ بن أبي طالب و المقرّين بفضله.
لأنّ العباس قد تخلّف عن بيعة أبي بكر و
لم يشارك في
الصفحه ٨٩ : ء كان يخالف ابن عبّاس ، لتعبده
و لمواقفه السياسية المؤيدة للإمام علي.
نعم ، إنّ مدرسة الخلافة
الصفحه ١١٠ : ءت عنه روايات في المسح على
الخفين و التوقيت فيه و غسل الأرجل ، و مسح الأذنين ظاهرهما و باطنهما ، و قد
الصفحه ١١٨ :
صدورها عن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
؛ إذ هي تخالف تماماً روح التشريع الإسلامي الدالّة على كسب
الصفحه ٨ :
فكان مطلوب المؤلف فيما اصطلح عليه هو
الوصول إلى إمكان انتساب الواقعة الفقهية إلى الشخصية الفلانية
الصفحه ٤٣ :
بيّنا فيها ، فابن
عبّاس (١) و ابن عمر (٢) و سعد بن أبي وقاص (٣) ، و عليّ بن أبي طالب (٤)
و أبو
الصفحه ٤٦ : صرّح الإمام علي صلىاللهعليهوآله بأنّ الخلفاء من
قبله قد عملوا أعمالاً خالفوا فيها رسول الله