الصفحه ٧٢ : ، و لم يرتضِ أخذ القوم بتلك الاجتهادات لمخالفتها لسنة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، و قوله لهم في المتعة
الصفحه ٧٤ :
الخوارج ، و قبله للتحكيم بين جيشه و أهل الشام ، لكنّ القوم لم يرتضوه !
و قد اعترض ابن عبّاس على عثمان
الصفحه ١٨ : الرجل ، أي أن المسح يكون لظاهر القدم و أسفل النّعل !! ، هذا مضافا إلى أنّ إحدى اليدين إذا كانت تحت النعل
الصفحه ١٠١ : و ابن عبّاس توافق نهج الخلفاء و خصوصاً إذا عارضها منقول آخر عنهما في الصحاح و المسانيد ، لأنّ الأرجح في
الصفحه ١٢٣ : : و فيه دليل على أنّ أبا
ذر كان لا يرى طاعة الإمام [ عثمان ] إذا نهاه عن الفتيا ، لأنّه كان يرى أنّ ذلك
الصفحه ٣٦ : :
أوّلهما
: إرشادها إلى سقم رؤيتها ، لأنّه صلىاللهعليهوآله لو كان يمسح رأسه
مقبلاً و مدبراً ، و يغسل
الصفحه ١٣٠ : الحديث قبل عمر بن عبدالعزيز ، و إذا ورد اسم واحد منهم في المدوّنين فهو من المدوّنين بعد عصر التدوين
الصفحه ٤٩ : رضياللهعنه
، لأنّه جمع الناس على أبيّ بن كعب ، فكان يصلّيها بهم ، فروى عبدالرحمن بن عبدالقاري ، قال : خرجت مع
الصفحه ٥٩ :
من أن أمسح عليهما (١) ، أو : لأَنْ تقطع قدماي أحبُّ إِليَّ
من أن أمسح على الخفّين ، أو : لأَن أمسح
الصفحه ٢٩ : سنين (١)
، و كان حديث عبدالرزاق عن معمر أحبّ إلى أحمد لأنّه كان يتعاهد كتبه وينظر فيها (٢).
و منها أنّ
الصفحه ٥٨ : ، و عبدالله بن عبّاس ، و عائشة ، هو عدم جواز المسح على الخفّين ؛ لأنّه هو الراجح من مذهبهم ؛ إذ ثبت عن علي
الصفحه ٧٩ :
رضي الله عنه أنا و عمران
بن الحصين ، فكان إذا سجد كبّر ، و إذا رفع رأسه كبّر ، و إذا نهض من
الصفحه ٧ : بجملة « نسبة الخبر » فيجب توضيحه ؛ لأنّ الباحث بعد الفراغ من دراسة الأخبار سنداً و دلالة يجب عليه أن
الصفحه ٨ : يعارض ما ثبت عنه من المسح ؛ لأنّه لا يعدو أن يكون إمّا منكراً أو شاذاً ، و أنّ المتبنّين للوضوء الغسلي
الصفحه ١٧ : ، لأنَّ الموجود في خبر هشام «
رشّ على رجله اليمنى و فيها النّعل ثمّ مسحها بيديه ، يد فوق القدم و يد تحت