الصفحه ٧٦ :
واما ابرخس : فكان يرى ان الشعاع يخرج
من كل واحدة من العينين (١٣٩)
وينبسط فيلقى المبصرات على
الصفحه ٧٧ : ء قبله : ان
الرؤية تتم بواسطة العصبه المجوفه التي تخرج من الدماغ ، وان الروح الباصر او
الروح النفساني
الصفحه ١٢٩ : ) في الاصل : مجلل
خال
١١) في الاصل : هو
الدوا الذي من شأنه ان يفرق الخلط وبحزجه عن موضعه البني اشتد
الصفحه ٤٩ : ان مؤلفنا قد ذكر كلمة صفاقات بدلا
عن كلمة طبقات التي التي ذكرها علي بن عيسى في تذكرته.
٥٥) جاء في
الصفحه ٩١ : ).
الا انها تكون لاصقة بالملتحم فلا تضرهم كثير
_________________
١٦٦) في الاصل : فتسخن
احشاهم
١٦٧
الصفحه ١٦٣ : ويحلل الرطوبات والزنخ
الى المنخر بن.
كموّن (١٤٢) : اقواه الكرماني. حار في الثانية ، يابس
في الثالثة
الصفحه ٢٢٢ :
الاسباب : اما ان يجمد الدم في العروق
او طرفه (١٢٥)
العلامات : ربما اختلفت مواضعها. كثيرا
ما تكون
الصفحه ٦٧ :
الفصل السابع عشر
في وصف الطبقة القرنية (١١٦) وما منفعتها
اعلم ان منشأ هذه الطبقة من الغشا
الصفحه ١٨١ : مددجلا) جاء في مفردات ديسقوريدس
ور بن الطبري (يستعمل منقوعا ومسحوقا كما يغلي مسحوقه ومحروقه ومغليه في
الصفحه ١٩٢ : الشعر الزائد في الجفن.
ذراريح (٢٥٥) : حادة معفنة محرقة.
قال يحيى بن ماسويه انه يقطع الظفرة جدا
الصفحه ٦ : فتسمح للباحث
بالعثور على ضالته ان كانت له نسخ لم يكتب له ان يهتدي اليها خلال ما مر من فترات.
أخذ يحرر
الصفحه ٤١ :
كتاب نهاية
الافكار ونزهة الابصار
سمّاه مصنفه في الترجمة رحمه
اللّه (١)
بسم اللّه الرحمن
الصفحه ٦٤ : لهذا فهي ضمن الرطوبات حسب التصنيف الحديث. ولو ان هذا الاسم لا
وجود له حيث هي تابعة للجسم البلوري كمحفظة
الصفحه ٥٢ : تامة.
وان غمضّ واحدة عادت رؤيته له بالعين الاخرى أبين وأوضح. وليس ثمّ سبب الا ان الروح
ينصرف الى
الصفحه ١٢٣ :
ينبغي ان ينتقص
عنها. واما اذا جاوزت الاعتدال كانت سببا للحرارة. وقد يفرط فيكون سببا للبرودة. وكما