الصفحه ٢٠٤ : الا آنه يكون يسيرا لشغل العده ليلا سحر سحارا
٤٥) في الاصل : (وشمم
العليل الفلح والاميون). واللفاح
الصفحه ١٨ : العنوان سطرين مكتوب فيهما (تأليف الكحال عبد اللّه بن
قاسم الحريري البغدادي. كتبه سنة ٦٢٤ ه (١٢٢٧ م). قدمه
الصفحه ٢٢ : الانفراد في اطراف البلاد ،
فأحببت ان انتخب من كتب الفضلاء المتقدمين كتابا في الكحل ـ وان كان اول مراتب
الصفحه ٢٣ :
بكر (٨) ... أمير المؤمنين اعز اللّه انصاره وضاعف
اقتداره ، وقد سميته نهاية الافكار ونزهة الابصار
الصفحه ١٧ : النسخة الوحيدة الفريدة والمهداة اليه من المغفور له العلامة حسن حسني
عبد الوهاب الصمادحي سنة ٩٦٢ م وبعد ان
الصفحه ١٠ : ـ لابي محمد عبد الله بن قاسم الحريري المتوفي سنة
٦٣٧ ...). وكان ذلك في الحديث عن المؤلفين الاندلسيين. اذا
الصفحه ١٢ : . وكتاب العشر مقالات لحنين بن اسحق وكتاب تذكرة الكحالية وغير ذلك.
ولما تهيأ لي اني انجزت مهمتي ولم يبق
الصفحه ٩ : الابصار) وتحت ذلك اسم مؤلفه (الكحال عبد اللّه بن قاسم الحريري.
كتبه سنة ٦٢٤ ه وقدمه للسلطان شاه ارمن) يلي
الصفحه ٩٩ :
فيؤلم بالعرض بشدة
تقبيضه (١٨٨)
وبواسطة تفرق الاتصال والرطب لا يؤلم. وجالينوس يعتقد ان السبب الذاتي
الصفحه ٩٧ : ء الحارة كالبصل والثوم والفلفل. والسبب الاخر التكاثف الذي ليس بمفرط لانه
يمنع الحرارة من ان بخرج منها شي
الصفحه ٢٠٢ : ان يكون نوايبه على ما يقتضيه ذلك الخلط. ويتسلم الكحال هذا من الطبيب.
واكثر ما يعرف علامة ما كان له
الصفحه ٧٨ : م) حتى عصر
بن الهيثم (الخامس الهجري وأواخر العاشر الميلادي) حيث فسر الابصار كما نفسره الان.
كما وان ولاول
الصفحه ١١٠ :
ولا تعالج العين قبل
ان تزيله (فاذا لم يغن الاستفراغ والتنقية والتدبير الصائب ، فاعلم ان في العين
الصفحه ١٣٧ :
يستحكم جرمها وتنتفي
عنها (٤٠) الفجاجية والمائية.
والاصول تؤخذ كلما تريد ان تسقط الاوراق (٤١).
واما
الصفحه ٥٣ : شيئا من هذا الكلام في الفصل
الفصل السابع
في وصف الغشائين اللذين يجللان العصب
النوري
اعلم ان