الصفحه ٣٢٤ :
mission) التي أنشأت فرعاً لها في جزيرة البحرين في ١٨٩٣
وأخر في مدينة العمارة على دجلة في ١٨٩٤
الصفحه ٣٦٥ :
والدياکون والطفل
ثلاثتهم إلى النهر ويخوضون في الماء حتى الرکب دون أن يرفعوا أذيال ملابسهم ثم يقوم
الصفحه ٣١ :
ولم يتقرر تحويل
البصرة مجدداً إلى مركز إداري منفصل تحت إدارة والي مستقل عن بغداد إلّا في ١٨٨٤م
الصفحه ٣٣ : منذ القدم بأنها (مخزن حبوب مقدمة آسيا).
وتبعاً لهذا التقسيم الطبيعي لولاية
البصرة فإنها في وصفنا لها
الصفحه ٤٣ : أرشيناً في موسم الفيضان وأرشينين في موسم الصيهود. وإلى الأعلى من العمارة قليلاً يتفرع من الجانب الأيمن من
الصفحه ٥٧ :
في السنتمر المكعب
الواحد من ماء أخذه من الموضع الذي يأخذ منه السقاة المياه. وقد استطاع السيد بوريل
الصفحه ٨٠ :
في النصف الثاني من
القرن الثامن عشر بإعادة بناء القبر وأقام عليه ضريحاً جديداً يتألف من قبة من
الصفحه ٨١ : حصن قلعة الدراج الواقعة على حدود ولاية بغداد حيث يتوغل السنجق المذكور في هذه الأخير عميقاً ممتداً على
الصفحه ١٠٢ :
الجنوبي. أما الرياح
الغالبة في سنجق الغالبة الحسا فهي الرياح الشمالية الغربية التي تهب في أثنا
الصفحه ١٠٧ :
المدينة ميلاً ونصف
وهو محاط بسور قديم تقوم في زواياه أبراج غير إن هذا السور نصف متهدم منذ وقت طويل
الصفحه ١٢٢ :
كل منها ما بين أربعة
إلى خمسة أشخاص في جميع المراكز الكمركية على جانبي شط العرب ودجلة والفرات
الصفحه ١٣١ : هذه الشخصية الدينية العليا في الإمبراطورية العثمانية يعين ويقال بمراسيم سلطانية ولهذا فإنه ليس أكثر من
الصفحه ١٣٥ : فأصدر في ١٨٤٥ أمراً إلى الصدر الأعظم إشار فيه إلى ضرورة فتح مدارس يستطيع فيها الشعب أن يتلقى المعارف
الصفحه ١٣٧ : والزراعي. وكل هذه المعاهد العليا وكذلك الليسية التي سبق ذكرها لا توجد إلا في اسطنبول ولم نذكرها هنا إلّا
الصفحه ١٤٤ : في قضية بناء السكك الحديد في الدولة العثمانية فقد أنهى في ١٨٨٨ بمساعدة (Comptoir d , Esvompte) خطين