الصفحه ٥٨ : العربي يذكرنا في شكله الخارجي ولو من بعيد بالحديقة الغناء التي عاش فيها اسلافنا سيخيب أملهم بمرارة لو
الصفحه ٦٥ : العرق في هذه الجهة من الحدود في عدة مواضع، بالقرب من كركوك وفي طوزخرماتو وكفري ومندلي حيث يظهر النفط على
الصفحه ٨٩ :
نيبور (١)
في بداية القرن الثامن عشر (٢)
كحصن ضد الفرس ولذا فإنها أحيطت بسور مزدوج وترابط فيها
الصفحه ١١١ : وتستغرق سفرتهم بأجمعها بما في ذلك انتقالهم بالبحر ما يقرب من شهرين.
ولا يوجد في العجير سكان حضر لذلك فإن
الصفحه ١٤٠ :
يعتبر البنك الامبراطوري العثماني (١)
الذي افتتح رسمياً في ١ حزيران عام ١٨٦٣ من حيث الجوهر وريثاً
الصفحه ١٤٢ :
الاعتماد (Creditanstalt) و (Bankverein) في فيّنا قد انشأتا ذلك البنك النمساوي في ١٨٧١ أي عندما
الصفحه ١٧٦ : تجري فيه تلک المتاجرة. ولکي تتمکن الـ «ريجي» من جمع کل هذه الإيرادات فإنها عينت لها وکيلاً رئيسياً في
الصفحه ١٧٩ :
في المرکز الأول على
أن لا يسمح لها بالإبحار في موانى الخليج إلّا بعد الانتهاء من جميع
الصفحه ٢٠٨ : تقصده، يختار الشيخ مکاناً ليقام فيه المخيم ويعينه بأن يغرز رمحاً في الأرض ويربط به حصانه. ثم يعين کل
الصفحه ٢٢٠ : کانوا يستطيعون على ما يبدو أن يأملوا باحترام کبير من جانب البدو إخوانهم في الدين. وحتى في عصور الوثنية
الصفحه ٢٥٨ :
٤ ـ «الديم» التي تعتمد کلياً على
الأمطار ولهذا فإنها نادراً ما تصادف في العراق (١)
وتعتمد کمية
الصفحه ٢٦١ :
إعطائها للثمر قبل أن
تنضج وذلک لکي لا تنهک النخلة قبل الأوان. وتعيش النخلة في الظروف الاعتيادية ما
الصفحه ٢٦٤ : بذلک مسؤولاً عن اخوانه في الدين وعن إخلاصهم للفاتح وعن دفعهم للـ «خراج» (١) أي
ضريبة الرأس. لقد أغدق
الصفحه ٢٨٣ :
وکان قد حل في البصرة في الوقت نفسه
تقريباً رهبان برتغاليون من فرقة الأوغسطينين يحمل کبيرهم لقب
الصفحه ٢٨٩ :
من أيدي الکفار (١)
بالاستيلاء على القسطنطينية فأسسوا فيها في ١٢٠٤ أمبراطورية لاتينية وساعدوا بذلک