الصفحه ١٦٣ : الحديث عن احتکار الملح مباشرة، لقد قام الإحتکار المذکور في ١٨٦٢ ويشکل استغلاله مصاعب غير قليلة بسبب وفرة
الصفحه ١٦٤ :
ثمان مکامن للملح هي
حمدان والکبريت في سنجق البصرة وسيروت وأبو روية وبني مالک في سنجق العمارة
الصفحه ١٩٤ : وصدورهن وأيديهن وأرجلهن وکذلک بتعليقهن لحلقات خاصة في الأنف ولبسهن لعقود وما أشبه ذلک من الحلي. وفوق ذلک
الصفحه ٢٠٠ : «عبا» کتلک التي يلبسها الرجال. أما الأرجل فتبقى حافية في حين يغطى الرأس بمنديل من القطن أو الحرير من
الصفحه ٢٠٣ :
الشخص هي وصمه
بالتقصير في أکرام الضيف وحسن معاملته فالضيوف يعتبرون بمثابة أفراد العائلة التي
الصفحه ٢١٠ : ينامون أثناء السير وذلک بأن يتمددوا على طول ظهر الجمل ويدخلوا أرجلهم في أکياس مثبتة في عنقه کي لا يسقطوا
الصفحه ٢١١ :
هناک اوقات يسود فيها
بين القبائل البدوية جميعاً دون استثناء السلام والهدوء والاطمئنان. إن السعي
الصفحه ٢١٨ :
وبسبب الحر الشديد
الذي لا يحتمل تبدأ القوافل في الصيف سيرها مع المساء وتنتهي منه قبل منتصف
الصفحه ٢٢٣ : بالحرکة ببطء بمصاحبة نغمات رتيبة يطلقها الراقصون أنفسهم. وبسبب من أن الختان يعتبر أکبر الاحتفالات في
الصفحه ٢٢٧ :
تبقى معهم کمربية.
وإلى جانب سهولة الطلاق بالنسبة للرجل
يبقى العرف البدوي للمرأة أيضاً الحق في
الصفحه ٢٢٨ :
مختلفات والواقع أن
الخلافات والمنازعات والخصومات هي ظاهرة اعتيادية في مثل تلک العوائل إن
الصفحه ٢٣٣ : ».
ولا تشمل المشيخة إطلاقاً مفهوم القيادة
في وقت الحرب، ولهذا فإن البعض من الشوخ فقط يقودون قبائلهم في
الصفحه ٢٣٥ : ظروف التربة فيها بأي نمط آخر للحياة غير الترحال. لقد ظلت هذه الظروف منذ أقدم الأزمان ثابتة لا تتغير
الصفحه ٢٥٢ : . فالمعدان لم يتخلوا حتى الآن عن عاداتهم القرصنية فهم عند أول فرصة ملائمة يهجمون في قواربهم الصغيرة المسطحة
الصفحه ٢٥٣ : على
الجاموس هو عشرة قروش (٨٠ کبيکا) للرأس الواحد، لذا فبإمکاننا أن نستنتج بأن عدد الجاموس في ولاية