الصفحه ٤٤٢ :
(وآله) وسلم : دوروا مع كتاب اللّه حيثما دار فقلنا : فاذا اختلف الناس فمع من
نكون؟ فقال : انظروا الفئة
الصفحه ٤٤٥ : عليه (وآله) وسلم الذي نعت.
[أقول]
ورواه النسائي أيضاً في خصائصه (ص ٤٣ وص ٤٤) ومسلم في صحيحه في كتاب
الصفحه ٤٤٧ :
يتلون كتاب اللّه وهم أعداؤه يقرؤن كتاب اللّه محلقة رؤوسهم فاذا خرجوا فاضربوا
رقابهم (قال الحاكم) هذا
الصفحه ١٠ : بذلك ، فلما
أتيت النبى صلى اللّه عليه (وآله) وسلم دفعت الكتاب فقريء عليه ، فرأيت الغضب في وجه
رسول
الصفحه ١٢ : ، وإلى كتابه ، فنفروا وتفرقوا ، ثم دعاهم الثانية على مثلها
فقال أبو لهب كما قال في المرة الأولى ، فدعاهم
الصفحه ٢١ : سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبى
اللّه عند الظهر فقالوا : يا رسول اللّه إن بيوتنا قاصية لا نجد من
الصفحه ٣٣ : الأخبار الواردة فيه مفصلاً في خاتمة
الكتاب إن شاء اللّه تعالى ، وقد ذكر القندوزي في ينابيع
الصفحه ٣٧ : .
(أقول) والظاهر أنه يعنى أحمد بن حنبل
فانه خرجه في كتاب مستقل له قد أفرده لفضائل علي عليه السلام ولم يطبع
الصفحه ٤٩ : الكتاب العزيز
كالنصف أو الثلث أو الربع ونحو ذلك (فتارة) تزيد التركة على الفريضة فحينئذ تقول
العامة
الصفحه ٥٨ : سائلكم عن الثقلين فانظروا كيف
تخلفونى فيهما ، الثقل الأكبر كتاب اللّه عز وجل سبب طرفه بيد اللّه عز وجل
الصفحه ٨٢ : ذخائره (ص ٢٠) وقال : أخرجه صاحب كتاب
الفردوس ـ يعني الديلمي ـ
[الصواعق
المحرقة لابن حجر ص ٩٥]
قال
الصفحه ٨٩ : الأخير.
[نور
الأبصار للشبلنجي ص ١٠٤]
قال : وحكى الإمام أبو بكر البيهقي في كتابه الذي صنفه في مناقب
الصفحه ٩٤ : بيتي أو قاتلهم أو أعان عليهم أو سبهم (إلى أن قال) خمسة ـ أو ستة ـ لعنتهم
وكل نبي مجاب ، الزائد في كتاب
الصفحه ٩٧ : الرازي في جزئه والعقيلى (أقول) وذكره الذهبى أيضاً في ميزان
الاعتدال (ج ١ ص ٤١٧) مختصراً عن كتاب العقيلي
الصفحه ٩٩ :
وفى الرياض النضرة (ج
٢ ص ١٥٣) وقال : فيهما رواه أحمد بن حنبل في كتاب المناقب