الصفحه ٥٤ : بدوحات فقممن فقال : كأني قد دعيت فأجبت ، إنى
قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب اللّه تعالى
الصفحه ٥٦ : فيكم خليفتين كتاب اللّه حبل ممدود ما بين السماء والأرض ـ أو ما بين
السماء إلى الأرض ـ وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٦٠ : ، وعلي القمر ، وفاطمة الزهرة ، والحسن والحسين الفرقدان ، في كتاب
اللّه تعالى لا يفترقان حتى يردا عليّ
الصفحه ١٢٣ : كتاب اللّه من
أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت فاني سمعت رسول اللّه صلى اللّه
عليه
الصفحه ١٨٢ : (وآله) وسلم ففتح اللّه عليه.
[أقول]
ورواه أيضاً في كتاب بدء الخلق في باب مناقب علي بن أبي طالب وباب
الصفحه ١٨٣ : فواللّه
لأن يهدي اللّه بك رجلاً خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
[أقول]
ورواه مسلم أيضاً في صحيحه في كتاب
الصفحه ٢٢٠ : عليه (وآله) وسلم
فقلت : ابعثني مصدقا فبعثنى مصدقا ، قال : فجعلت أقرأ الكتاب وأقول : صدق ، قال :
فامسك
الصفحه ٢٩٥ : فصلى بنا الفجر فلما فرغ صفنا صفاً واحداً ثم
تقدم بين أيدينا فحمد اللّه وأثنى عليه ، ثم قرأ عليهم كتاب
الصفحه ٣١٧ : (ج ٥ ص ٢٤١) قال : أخرجه ابن سعد والمروزي في العلم.
[شرح
معاني الآثار للطحاوى ج ٢ في كتاب القضاء ص ٢٩٤]
روى
الصفحه ٣٤٣ : :
[صحيح
مسلم في كتاب الطهارة] في باب التوقيت في المسح
على الخفين روى بسندين عن الحكم بن عتيبة عن القاسم بن
الصفحه ٣٥١ : جبريل وميكائيل وإسرافيل
عليه
[صحيح
البخاري في كتاب بدء الخلق] في باب قتال
أبي جهل ، روى بسنده عن علي
الصفحه ٣٨٣ : أتبعه بعلي (عليه السلام) فقال له : خذ الكتاب
فامض به إلى أهل مكة ، قال : فلحقه فأخذ الكتاب منه فانصرف
الصفحه ٣٨٤ :
براكب فقالا : من هذا؟ قال : أنا علي يا أبا بكر هات الكتاب الذي معك قال : وما لى؟
قال : واللّه ما علمت
الصفحه ٣٨٥ : الكتاب منه فاذهب به إلى أهل مكة فاقرأه عليهم
فلحقته بالجحفة فأخذت الكتاب منه ، فرجع أبو بكر إلى النبي صلى
الصفحه ٤٢١ : : قال رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : دوروا مع كتاب اللّه
حيثما دار فقلنا : فاذا اختلف الناس فمع