الصفحه ٣٥٠ : ، وأمر النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم علياً (عليه
السلام) أن يلحقه بالمدينة ، فخرج علي (عليه السلام) في
الصفحه ٣٢١ : فشاورهم
فلم يجيبوا فيه بشيء ، فدعا علي بن أبي طالب عليه السلام فقال علي عليه السلام :
إن هذا أمر يكون له
الصفحه ٤٠٥ :
أن لا أقاتل قال : فاعتق غلامك جرجس ووقف فاختلف أمر الناس فذهب على فرسه ، قال
الحاكم : وقد روى إقرار
الصفحه ٣١٦ :
في المجنونة التي أمر
برجمها وفي التي وضعت لستة أشهر : فأراد عمر رجمها فقال له علي عليه السلام : إن
الصفحه ٣٣٠ : يديه عليه وأمر اللّه ملك الموت بقبض أرواحهم ، ووكل اللّه
تعالى بكل رجل منهم ملكين يقلبانه من ذات اليمين
الصفحه ٢٤ : (الخ) على
إمامة علي عليه السّلام
[أقول]
إن الآية الشريفة ـ بعد الأخبار المتقدمة في الباب السابق
الصفحه ٤٠٢ : .
[الهيثمي
في مجمعه ج ٩ ص ٢٣٥]
قال : وعن عبد اللّه ـ يعني ابن مسعود ـ قال : أمر رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٤٤١ : الفرقة التي تدعو إلى أمر علي عليه السلام فالزموها فانها على
الهدى قال : رواه البزار ورجاله ثقات (وذكره
الصفحه ٥٤ : الطفيل عن زيد بن أرقم قال : لما رجع رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر
الصفحه ١٦٥ :
أمر ملكاً أن يهز
شجر طوبى فهزها فنثرت رقاقاً ـ يعني صكاكاً ـ وأنشأ اللّه ملائكة التقطوها ، فاذا
الصفحه ٣٨٢ : صلى اللّه عليه (وآله) وسلم أبا بكر وأمره
أن ينادى بهؤلاء الكلمات ، ثم أتبعه علياً (عليه السلام) فبينا
الصفحه ١٩ : في علي عليه
السّلام
] الفخر الرازي في تفسيره الكبير [فى
سورة المائدة ، في ذيل تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٩٨ :
باب
إن علياً عليه السّلام أمره
النبي (ص)
بقتال الناكثين والقاسطين
والمارقين
[مستدرك
الصحيحين
الصفحه ٤١٤ : نبيه ، قالتا :
فلم خرجت عليه؟ قالت : أمر قضى ووددت أن أفديه ما على الأرض من شيء ، قال : رواه
أبو يعلى
الصفحه ١٦٧ : الحمراء وحبة العرني قالا : أمر رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم أن تسد الأبواب التي في المسجد ، فشق