الصفحه ٣٨ : ) وسلم : يا بني عبد
المطلب إنى قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة وقد أمرنى اللّه أن أدعوكم اليه فأيكم
يوازرنى
الصفحه ٢٧ : بخير الدنيا والآخرة ، وقد أمرني اللّه تعالى أن أدعوكم اليه ، فأيكم
يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون
الصفحه ٣٥٦ : بأسيافكم إلى النار ويعجلكم بأسيافنا
إلى الجنة ، فأيكم يبرز إلي؟ فبرز اليه علي بن أبي طالب عليه السلام وقال
الصفحه ٢٤٨ : (وآله) وسلم فقد كفر ، قال : فأيكم
الساب لعلى عليه السلام؟ قالوا : أما هذا فقد كان قال : فأنا أشهد باللّه
الصفحه ٣٠٠ : وسأقرع بينكم فأيكم أصابته القرعة فهو له وعليه
ثلثا الدية ، فضحك رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم حتى
الصفحه ٣٤٩ : المدينة ـ ينتظر مجىء جبرئيل عليه السلام وأمره له أن يخرج
من مكة بإذن اللّه له في الهجرة إلى المدينة حتى
الصفحه ١٥ : ـ سواء عبرنا عنه بمالك
الأمر أو بالأولى بالتصرف أو بالمتصرف ـ لا يكاد يطلق إلا على كل من له تسلط وتفوق
الصفحه ٣٣٧ : اللّه ابن الحارث بن نوفل الهاشمي قال : كان أبي الحارث على أمر
من أمر مكة في زمن عثمان فأقبل عثمان إلى
الصفحه ١٦ :
له أصلاً ـ كما قدمنا ـ فيبقى المحب والصديق والناصر ومالك الأمر أو الأولى
بالتصرف أو المتصرف على
الصفحه ٤٦٠ :
فى أن اللّه أمر النبي
(ص) بحب على (ع) وسلمان وأبي ذر والمقداد وهو يحبهم ويحب عمارا ٢٠٠
الصفحه ١٢٠ : ء
الرابعة فصف الملائكة صفوفاً ثم خطب عليهم فزوجك من علي ، ثم أمر اللّه شجر الجنان
فحملت الحلي والحلل ، ثم
الصفحه ١٦٤ : لما أراد اللّه تعالى أن أملكك من علي أمر
اللّه جبريل فقام في السماء الرابعة فصف الملائكة صفوفاً ثم خطب
الصفحه ١٦٦ :
حين وجهها إلى علي
عليه السلام ـ إن اللّه لما أمرنى أن أزوجك من علي أمر الملائكة أن يصطفوا صفوفاً
الصفحه ٤٣٧ : فَإِنْ بَغَتْ إِحْدٰاهُمٰا عَلَى
اَلْأُخْرىٰ فَقٰاتِلُوا اَلَّتِي تَبْغِي حَتّٰى تَفِيءَ
إِلىٰ أَمْرِ
الصفحه ٤٠٦ : فلما اختلف أمر الناس ذهب على فرسه ، قال :
أخرجه البيهقي في الدلائل وابن عساكر.
[كنز
العمال أيضاً