قوله : وشبهه.
ممّن يعوله الانسان تبرّعا. والضمير في قوله : « اسمه » راجع إلى « العيال » ، ويحتمل الرجوع إلى « الضيف » أيضا. وقوله : « قبل الهلال » متعلّق بالصدق.
قوله : ومع وجوبها عليه.
أي : مع وجوب الفطرة على الشخص المذكور يسقط عن العيال ، وإن لم يخرج الشخص المذكور الفطرة.
قوله : بل تجب الفطرة مطلقا.
أي : سواء كانا عيالين أم لا. والضمير في قوله : « غيره » راجع إلى الشخص الموصوف أو إلى كلّ من الزوج والمولى المدلول عليه بقوله : الزوجة والعبد.
قوله : وإن استحبّت.
أي : لو أسلم قبل الزوال.
قوله : بالشروط.
إمّا خبر لقوله : « والاعتبار » الذي هو مبتدأ ، أو متعلّق بالمبتدإ ، والخبر ما بعده.
قوله : لم تجب.
عدم الوجوب في الأمثلة الثلاثة الاولى على المذكور أي : العبد المعتق ، والفقير المستغني ، والكافر المسلم وفي المثال الأخير على غير المذكور أي : الزوج.
قوله : الموجب.
أي : لو كان قبل الهلال.
قوله : إلى الزوال.
لفظة « إلى » واقعة موقع « الواو » للإشعار بالانتهاء ، أو المعنى : ما بين أجزاء الوقت المبتدأ من الهلال إلى الزوال.
قوله : أو الأقط.
الأقط كالكتف. وربما تسكن « القاف » مع كسر « الهمزة » وفتحها.
قوله : وهذه الأصول.