الصفحه ١٤ : عرفوا ، إذ سارعوا إلى السقيفة ، كيف يحصرون إمرة المؤمنين يومئذ في المهاجرين القريبين من رسول الله في وقت
الصفحه ٣٠ : عرفوا ، إذ سارعوا إلى السقيفة ، كيف يحصرون إمرة المؤمنين يومئذ في المهاجرين القريبين من رسول الله في وقت
الصفحه ١٠ : غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، ومال النبي إلى رأيه فلم يعد إلىٰ طلب الطرس وإملاء الكتاب
الصفحه ١٢ : أن يخرج إلى النور .. حجبوه ... لكأنما مزقوه ... فعلى من تقع تبعة هذه الخسارة التي تكبدتها ، منذ تلك
الصفحه ٢٦ : غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، ومال النبي إلى رأيه فلم يعد إلىٰ طلب الطرس وإملاء الكتاب
الصفحه ٢٨ : أن يخرج إلى النور .. حجبوه ... لكأنما مزقوه ... فعلى من تقع تبعة هذه الخسارة التي تكبدتها ، منذ تلك
الصفحه ٣٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لا زلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ١ : أن تكون مكتوبة ، وإنما يلجأ صاحبها إلى الكتابة إذا خشي عليها أن تُضيّع .. وهذه الحالة لا تكون على
الصفحه ٣ : ء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلّفوني فيهما ». ولهذا
الصفحه ٨ : صاحبه يطري ويفتتن ، والكره أو البغض يدفع صاحبه إلى الذمّ والازدراء.
وقال الشاعر :
وعين الرضا
الصفحه ١١ :
فالميل إلى رأي عمر كما رآه العقّاد
بعيد جداً وغير مقبول إذا كانت الحادثة منتهية بكلام عمر ، فكيف
الصفحه ١٣ : إن هو ، صلوات الله عليه ، انتبه في وجوههم الباسرة إلى دمعة باكٍ ، وعبسة محزون وحسرة ملهوف
الصفحه ١٧ : أن تكون مكتوبة ، وإنما يلجأ صاحبها إلى الكتابة إذا خشي عليها أن تُضيّع .. وهذه الحالة لا تكون على
الصفحه ١٩ : ء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلّفوني فيهما ». ولهذا
الصفحه ٢٤ : صاحبه يطري ويفتتن ، والكره أو البغض يدفع صاحبه إلى الذمّ والازدراء.
وقال الشاعر :
وعين الرضا