الصفحه ١٦ : اختلافها لم يأت من
الله عزّ وجلّ أو الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
بل جاء من جانب المسلمين لعدم وقوفهم
الصفحه ٤٥ : يكون ما بأيدينا من القرآن هو نفس
القرآن الّذي نزل على الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وعرفه الرواة
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله
، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أنّ احتمال
التغيير زيادة ونقيصة
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله على ما هي عليه الآن
، وإلاّ لما نسب لهم هذا القول. (١)
هذا القول هو المشهور بين فقهاء
الإمامية
الصفحه ١٥٨ : : الروايات الّتي تحتوي على تمسّك الرسول صلىاللهعليهوآله والأئمة والأصحاب بالآيات القرآنية ٤٨
القسم
الصفحه ١٥٠ : وغربها
كمال اهتمامهم بشؤون القرآن وتعظيمهم له ، وأنّه لا يوجد لديهم كتاب غير ما هو عند
جميع المسلمين
الصفحه ١٣٣ : صحيحاً؛ لأنّه نزل من
عند الله العزيز الحكيم ، وأمّا الكتب الّتي نقل فيها أحاديث الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ : على الرسول الأمين صلىاللهعليهوآله.
ومن شاء أن يعرف الشيعة وإجلالهم وتعظيمهم
للقرآن الكريم
الصفحه ٢٤ : كيف يحكم الكتاب الهندي
بكفر من شهد بأنّه لا إله هو وحده لا شريك له وأنّ محمداً عبده ورسوله والقرآن
الصفحه ٩ : الله تعالى أن يحشره مع الرسول وآله عليهم
السلام.
محمود الشريفي
٢٠ / ٨ / ٨٦
الصفحه ٦٥ :
فثبت بما ذكرنا من الأدلّة أنّ القرآن الموجود
بين أيدينا هو نفس القرآن الّذي كان بين يدي الرسول
الصفحه ٨٥ :
فالّذي جاءكم به
أولى به.
وعن أيّوب بن الحرّ قال : سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام
يقول : كلّ
الصفحه ٧٠ :
تنزيل من حكيم عليم
، وأنهّ القصص الحقّ وأنّه لقول فصل وما هو بالهزل وأنّ الله تبارك وتعالى محدثه
الصفحه ٦٩ : ألف عام حتّى الآن ، ونشير هنا إلى كلمات بعض علمائنا :
١. قال الشيخ محمد بن علي بن بابوية
القمي
الصفحه ٩٤ : عشرية أنّ القرآن الّذي أنزله الله على
نبيّه هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك