الصفحه ٤٣ : .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّي تارك فيكم
الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسّكتم
الصفحه ٤٧ : الّذي
أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلىاللهعليهوآله
هو ما بين الدفّتين ... إلى أن قال : وما روي من
الصفحه ١٤٧ : مأموراً بالنزول على الإمام. ونزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
والعياذ بالله ، وفسّروا به ما قيل في أبي
الصفحه ٢٢ : بحفظ القرآن وصيانته
يجرّ الى إنكار القرآن وتعطيل الشريعة التي جاء بها رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ : مخصوصاً
جمعه بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعرضه علة القوم فأعرضوا عنه ، فحجبه عن أعينهم ، وكان
الصفحه ٨٩ : ، وأنّ الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنّه القرآن المنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله من دون زيادة
الصفحه ٥٢ : قال : إنّ
النبيّ قد غلب عليه الوجع (أو قال : إنّ رسول الله يهجر) وعندكم القرآن ، حسبنا
كتاب الله
الصفحه ٣١ : كان الرسول بياناً
للذكر كان المناسب أن يقول (إنّا نحن أرسلنا الذكر وإنّا له لحافظون) لا التعبير
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله ما تقول في القرآن؟ فقال : هو كلام الله وقول
الله وكتاب الله ووحي الله
الصفحه ٣٨ : مرّ تفسير الآية.
فقد تبيّن ممّا فصّلناه أنّ القرآن الّذي
أنزله الله على نبيّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢ : المسلمين هو نفس كلام الله الّذي
أنزله الله على نبيّه صلىاللهعليهوآله
من غير أن يعرض عليه التحريف ، لأنّه
الصفحه ١١٦ : القرآن هو النصّ المتواتر عن رسول الله
النازل عليه وحياً إعجازياً. وقد حافظ عليه جمهور المسلمين وكبار
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآله هو الكتاب الأخير
المنزل من عند الله إلى الناس كافّة وأنّه لم يتغيّر ولم يتبدّل. وهو الموجود بين
الصفحه ١٠٣ : والكلمات الّتي ليس لها في القرآن المتداول أثر ولا عين وأنّه كان منه
في عصر النبيّ صلىاللهعليهوآله
يتلونه
الصفحه ١٠٢ : حياة الرسول وكان القرآن على عهده صلىاللهعليهوآله مجموعاً مؤلّفا على
ما هو عليه الآن كالقاضي وابن