الصفحه ٣١ : كان الرسول بياناً
للذكر كان المناسب أن يقول (إنّا نحن أرسلنا الذكر وإنّا له لحافظون) لا التعبير
الصفحه ٤٣ : .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّي تارك فيكم
الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسّكتم
الصفحه ٤٥ : يكون ما بأيدينا من القرآن هو نفس
القرآن الّذي نزل على الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وعرفه الرواة
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآله. (٢)
٣. قال رسول الله صلىاللهعليهوآله يا سلمان عليك بقراءة
القرآن فإنّ قراءته كفّارة للذّنوب
الصفحه ٤٧ :
٥. عن أبي جعفر الباقر عن أبيه عن جدّه عليهالسلام عن جدّه عليهالسلام قال : قال رسول
الله
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله ما تقول في القرآن؟ فقال : هو كلام الله وقول
الله وكتاب الله ووحي الله
الصفحه ٥٢ : قال : إنّ
النبيّ قد غلب عليه الوجع (أو قال : إنّ رسول الله يهجر) وعندكم القرآن ، حسبنا
كتاب الله
الصفحه ٦٤ : قدسسره
:
وصلاتهم بهذه الكيفيّة والأحكام دليل
ظاهر علة اعتقادهم بكون سوى القرآن بأجمعها زمن الرّسول
الصفحه ٦٥ :
فثبت بما ذكرنا من الأدلّة أنّ القرآن الموجود
بين أيدينا هو نفس القرآن الّذي كان بين يدي الرسول
الصفحه ٧١ : الشديد؟!
وقال : إنّ القرآن كان على عهد رسول
الله صلىاللهعليهوآله
مجموعاً مؤلّفاً على ما عليه الآن
الصفحه ٧٢ : مثل قوله تعالى : (يا أيّهَا الرَّسول
بّلَغْ ما أُنزِلَ إليكَ)
في عليّ وغير ذلك فهو غير معتبر عند
الصفحه ٧٨ : الدفّتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتّب
في عصر الرسالة بأمر الرسول
الصفحه ٨٩ : ، وأنّ الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنّه القرآن المنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله من دون زيادة
الصفحه ٩٨ : ، عن
آبائه عليهمالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: كلّ ما كان في الأمم السالفة ، فإنّه
الصفحه ١٠١ : .
وثانياً : عرض الصحابة القرآن على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
وقراءتهم له.
وأخيراً اهتمام الصحابة بختم