الصفحه ١٩ : سمع جبرئيل يقول عن الله سبحانه : ( وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٥٢ : ويتكاثر ويتفرع ، حتى تصل أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ثلاث وسبعين فرقة.
الصفحه ٧٣ : ، فيقول : ( لقد يقال إنه أشفق على محمد وقد غلبه الوجع أن ينهكه في وعكته الشديدة تلك ، أن يتحدّث ويملى
الصفحه ٥٣ : الله
بن عبدالله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس ، قال ... ثم أورد حديث الوصية وقال : فكان ابن عباس يقول
الصفحه ١٧ : إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفَىٰ
لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ
الصفحه ٢٩ : .
وأخرج البخاري أنَّ طلحة بن مُصَرِّف سأل
عبدالله بن أبي أوفىٰ قال : هل كان النبيَّ
الصفحه ٦ :
: « إنّ وصيي ووارثي ، يقضي ديني وينجز موعدي علي بن أبي طالب ».
وأصبح لقب الوصي واحداً من أشهر ألقاب علي
الصفحه ٢٣ : (٣).
__________________
(١)
صحيح مسلم ٢ : ١٦ طبعة عيسىٰ الحلبي ، مسند أحمد بن حنبل ٥ : ١١٦ / ٣٣٣٦ ، تأريخ الطبري ٣ : ١٩٣ ـ مصر
الصفحه ٢٤ : »
، وسكت عن الثالثة ، أو قال : فنسيتها (١).
الحديث السابع :
عن سعيد بن جبير : سمع ابن عبَّاس رضي
الله
الصفحه ٢٥ :
الحديث الثامن :
عن عمر بن الخطَّاب ، قال : كنَّا عند
النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وبيننا وبين
الصفحه ٢٦ : ، صورتان لهذا الحديث ..
الأولى :
إنَّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يوصي
فمنعه عمر بن الخطَّاب
الصفحه ٢٧ : عمر بن الخطَّاب أنَّه قال :
« كنَّا عند النبيِّ وبيننا وبين النساء حجاب ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٨ : يخفىٰ ما لها ، من موقف واضح وصريح في عداوتها وبغضها لعليٍّ عليهالسلام.
عن الأسود بن يزيد قال : ذكروا
الصفحه ٣٠ : : «
ادعي لي عبدالرحمن بن أبي بكر ، أكتب لأبي بكر كتاباً لا يختلف عليه أحد ». ثُمَّ قال : «
دعيه معاذ الله
الصفحه ٣٢ : : « ائتوني بالكتف
والدواة ـ أو اللوح والدواة ـ أكتب لكم كتاباً لن تضلُّوا بعده » (٣).
ونقل أبو بكر أحمد بن