الصفحه ٧٣ : .
غير أنك ما أن تكمل الموضوع الذي
اقتطعنا منه تلك الفقرة حتى تعلم أن الأستاذ يبرّر للخليفة الثاني منعه
الصفحه ١٧ : بلغ الغاية القصوى في التعبّد بجميع ما فيه ، وكيف لا وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم
الواسطة إلى تبليغ
الصفحه ٧٤ : عرفوا ، إذ سارعوا إلى السقيفة ، كيف يحصرون إمرة المؤمنين يومئذ في المهاجرين القريبين من رسول الله في وقت
الصفحه ٩ : البيت فاختصموا ، منهم من
يقول : قرِّبوا يكتب لكم النبيُّ كتاباً لا تضلُّوا بعده ، ومنهم من يقول ما قاله
الصفحه ٤٦ : كما نبَّه عليه عمر.
وقد تكون هناك احتمالات أخرىٰ إذا
ما دقَّقنا أكثر ، إلاَّ أنَّها تنضوي تحت ما
الصفحه ٢١ : تفهم ذلك لأنَّني أدعوك إلى التأمّل والتفكير لا إلىٰ البدعة.
وفي ما يلي نشير إلىٰ أحاديث
الوصيَّة
الصفحه ٥٢ : .
إنه يقول : « الرزية كل الرزية ما حال
بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
الصفحه ٢٣ : لكم كتاباً لن تضلُّوا بعده أبداً »
، فقال النسوة من وراء الستر : ألا تسمعون ما يقول رسول الله
الصفحه ١٢ : ما دلّت عليه الآيات التالية :
(
وَمَا
أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٧١ :
فالميل إلى رأي عمر كما رآه العقّاد
بعيد جداً وغير مقبول إذا كانت الحادثة منتهية بكلام عمر ، فكيف
الصفحه ١٩ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بما يملكه من روح طاهرة ونفس كبيرة خاف أن تضيع الرسالة بعد وفاته ، إذ إنَّه
الصفحه ٤٥ : والدواة ... » علىٰ باطل ، اتَّهمنا رسولنا بالباطل ، ورفضنا رسالته وشريعته وكلَّ ما جاء به من السما
الصفحه ٥ :
مقدِّمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين وأفضل الصلاة والسلام
على عباده الذين اصطفىٰ محمد وآله
الصفحه ٣٥ : غلبه الوجع ». فالذي يُفهم منه أنّه أراد أن يصوِّر للآخرين بأنَّ هذا المسجَّىٰ قد هاج عليه الوجع ، فلا
الصفحه ٢٤ : تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فذهبوا يردُّون عليه فقال : « دعوني فالذي أنا
فيه خير ممَّا