الصفحه ٢١٤ : .
قلنا : الكلام
خرج مخرج الحث على الصدقة الا أنه على ما يصح ويجوز
من امكان النفقة ، فهو مقيد في الجملة
الصفحه ٢١٥ : )
(
فيما تجب فيه الزكاة وكيفيتها وما تستحب فيه الزكاة )
الزكاة عندنا
لا تجب الا في تسعة أشياء بينها رسول
الصفحه ٢٢٦ : في باب الزكاة ، لأنهما
جميعا من جملة ذوي السهام الثمانية ، سواء كان هذا أشد حالا أو ذاك ، الا أنه ليس
الصفحه ٢٣١ : بين
معانيه الا على الوجه الذي ذكرناه مع وفاق السنة في ذلك له.
وقوله ( أنفقوا من طيبات ما كسبتم
الصفحه ٢٧٧ :
عند الغروب إلى المشعر بقوله تعالى ( ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس ) ، والإفاضة
منها لا يمكن الا بعد
الصفحه ٢٨٢ : على
الرواية الأخيرة لا يصح الاحرام بالحج الا فيها ، وعندنا لا يصح الاحرام بالعمرة
التي
يتمتع بها إلى
الصفحه ٢٨٧ : . وقال الأزهري في كتاب تهذيب اللغة التفث في
كلام العرب لا يعلم الا من قول ابن عباس (١). وقيل التفث الدرن
الصفحه ٢٩٩ :
وقوله ( أو أشد ذكرا ) بما لله عليكم من النعمة. وانما شبه الا وجب بما هو
دونه
في الوجوب لأنه خرج
الصفحه ٣١٦ : طعاما لأنه يدخر ليطعم.
( باب )
( المحصور والمصدود )
الحصر عندنا لا
يكون الا بالمرض ، والصد انما
الصفحه ٣٢١ : ، فحكمه أن يحمل على جميع محتملاته في اللغة ،
الا أن يمنع دليل من حمله على وجه منها ، ولا نقطع على مراد
الصفحه ٣٣٠ : يقاتلونهم في الشهر الحرام وكرهوا ذلك ، فنزلت.
والأولى حمل
الآية على عمومها الا ما أخرجه الدليل ، فالجهاد
الصفحه ٣٣٢ : لا تقاتلون
في سبيل الله والمستضعفين ) (١) أي لا عذر
لكم ألا تقاتلوا في سبيل الله وعن المستضعفين ، أي
الصفحه ٣٣٣ :
ولا يرابط
اليوم الا على سبيل الدفاع عن الاسلام والنفس ، وهي مستحبة
بهذا الشرط.
وحدها ثلاثة
أيام
الصفحه ٣٥٧ : رغب
الله فيه فقد أراده ، وكل ما أراده من العبد شرعا فهو واجب ، الا أن يقوم دليل على
أنه نفل ، ولان
الصفحه ٣٦٧ : بلد الا أن يتوب ويرجع ،
وهو الذي نذهب إليه. وقال أصحابنا : لا يمكن أيضا من دخول بلد الشرك ويقاتل