الصفحه ١٠٨ : : ألا تقرأ هذه الآية ( فما استكانوا لربهم
وما يتضرعون ) (٦).
وقد أورد
الثعلبي والواحدي في تفسيريهما
الصفحه ١١٢ :
وفي الركعة
الثانية مثلها ، الا كيفية النية وكيفية التكبير.
وفي التشهد يجب
ستة أشياء ، ويستدل
الصفحه ١١٥ : ء كان
في الحضر أو السفر ، الا في يوم الجمعة فإنه يستحب فيه الجمع بين الظهر والعصر
لا غير في كل بقعة وعلى
الصفحه ١١٦ : الهاجرة وكانت أثقل الصلوات على أصحابه فلا يكون وراءه الا الصف
والصفان ، فقال : لقد هممت أن أحرق على قوم لا
الصفحه ١٢٠ : عليه أن يتعلمها ، فان ضاق عليه الوقت وأحسن
غيرها قرأ ما يحسن ، فإن لم يحسن الا بعض سورة قرأه ، فإن لم
الصفحه ١٢٧ : .
وأجمعوا أيضا
على أن المراد بالقيام المتقدم في قوله ( قم الليل ) هو القيام إلى
الصلاة الا ابا مسلم فإنه قال
الصفحه ١٢٨ : ، وكان القوم ينامون ولكن كلما انقلب. أحدهم قال ( الحمد لله
ولا إله إلا الله والله أكبر ) (٤).
وقال
الصفحه ١٢٩ : إله إلا الله والله أكبر ) (٤) عقيب الصلوات وفي غيرها (٥).
(
فصل )
وقوله
تعالى ( ومن الليل فتهجد به
الصفحه ١٣٠ : الاقتداء به والدعاء الا الاستيذان بسنته.
وروي أنها فرضت
عليه ولم تفرض على غيره فكانت فضيلة له ـ ذكره ابن
الصفحه ١٣١ : هم
يستغفرون ) (١). وقال في قوله ( الا المصلين * الذين
هم على صلاتهم يحافظون ) (٢). ان ذلك في النوافل
الصفحه ١٣٨ : ( وتركوك
قائما ).
وقال جابر بن
سمرة : ما رأيت رسول الله خطب الا وهو قائم ، فمن حدثك
انه خطب وهو جالس
الصفحه ١٤٢ : فيها الانصات
لقراءة القرآن الا حال قراءة الإمام في الصلاة ، فان على المأموم الانصات
والاستماع
له على ما
الصفحه ١٤٥ : يجوز أن يقصر الا بعد المسير من الموضع الذي
يجتمعون فيه ،
لأنه ما نوى بالخروج إلى هذا الموضع سفرا يجب
الصفحه ١٤٨ :
يحضره الفقيه ١ / ٤٦٢ نقلا عن الدروس ، وانظر صحيح مسلم ١ / ٥٧٦.
(٢) في ج ( الا انها
).
الصفحه ١٥١ : ركعتين. وظاهرها يقتضي أن التقصير لا يجوز الا إذا خاف المسافر ،
لأنه قال ( ان خفتم أن يفتنكم ) ، ولا خلاف