الصفحه ٦ :
بينهما من الشبه ، فيسمى المقيس فرعا والمقيس عليه أصلا. وكذلك الاجتهاد
غير جائز
في الشرع (١) ، وهو
الصفحه ٦٣ : الاحتجاج بالاخبار التي تروونها أنتم عن جعفر بن
محمد وآبائه وأبنائه عليهمالسلام على من خالفكم؟
قلنا : ان
الصفحه ٢٥٥ :
شرعية عن حق مخصوص يؤخذ من أهل الكتاب ليقروا على دينهم ، كما أن المأخوذ
من أموال المسلمين على جهة
الصفحه ٢٥٤ :
وعكرمة وابن سيرين أنه أراد صدقة الفطرة وصلاة العيد (١) ، وكيف يصح ذلك
والسورة
مكية ولم يكن هناك
الصفحه ٢٨٤ : . وللمفسرين فيه قولان : أحدهما أنه لا
مراء بالسباب والاغضاب
على وجه اللجاج ، والثاني أنه لا جدال في أن الحج قد
الصفحه ١٨٤ : تهذيب الأحكام بعد أن ذكر كلام الشيخ
المفيد ، وهو ان : الشيخ الكبير والمرأة الكبيرة إذا لم يطيقا الصيام
الصفحه ٣٧ :
يروى أن العرب
والموالي اختلفتا فيه ، فقال الموالي المراد به الجماع ، وقال
العرب المراد به مس
الصفحه ٢٥٣ : . والمرأة الموسرة إذا كانت تحت معسر لا يلزمها فطرة
نفسها ، وتسقط عن الزوج لاعساره. ولو قلنا أنها إذا ملكت
الصفحه ٥٥ :
الخير ) ، وأمره بالطاعة مما لا يحصى بالكتاب ، وظاهر الامر يقتضى الايجاب
في
الشريعة ، فينبغي أن
الصفحه ٢٧٤ : بالتعري من الذنوب.
وكانت المرأة
تطوف أيضا عريانة الا أنها تشد في حقوها (٣) سيرا.
(
فصل )
السعي بين
الصفحه ٢٧٦ : تركه.
وعن الصادق عليهالسلام : ان آدم الصفي نزل على الصفا وحواء على المروة ،
وهي مرأة تسميا بهما
الصفحه ٣٧١ : ( ان الذين آمنوا ثم
كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا
لم يكن الله ليغفر لهم ) (١) يعنى بذلك أهل
الصفحه ٣٩١ :
ومتى طلقها قبل
الدخول فعفى عن بعض المهر من له العفو جاز ذلك ، وليس
له ان يعفو عن جميع المهر ، وهو
الصفحه ٢٦٤ : كالحج.
والحج في اللغة
القصد ، وفى الشرع هو القصد إلى البيت الحرام لأداء مناسك
بها مخصوصة في أوقات
الصفحه ٥٢ : أهل العراق والحسن.
وأقل الطهر
عشرة أيام ، وخالف الجميع وقالوا خمسة عشر.
وأما المستحاضة
فهي المرأة