الصفحه ١٩٢ : البناء كالتفصيل الذي ذكرناه
في الفصل الأول.
وقوله ( توبة من الله ) أي رفعة من الله لكم إلى التيسير
الصفحه ١٤٧ : الصفان ، ثم سجد وسجد الصف الذين يلونه وكان الآخرون
يحرسونهم [ فلما فرغ الأولون مع النبي من السجدتين
الصفحه ١٠ : ضربان : أحدهما ان يقوم للدخول فيها ، والاخر أن
يتأهب باستعمال الطهارة للشروع فيها. فالأول لا يصح من دون
الصفحه ٢٦٩ : الاسلام مبتولة من حجه متى شاء.
(
باب في تفصيل أفعال الحج المتمتع )
أولها النية ،
لان من خرج من بيته
الصفحه ٢٩ : الوضوء من أوله ،
وان لم يجف وصله من حيث قطعه إذا كان الهواء معتدلا.
وان والى بين
غسل أعضاء الطهارة
الصفحه ٢٩٧ :
الحاج لا ينبغي أن يحلق رأسه من أول ذي القعدة إلى يوم النحر بمنى ، فحينئذ
يلزم
الرجال أن يحلقوا
الصفحه ١٩٧ :
الآية من أولها ( أحل لكم ليلة الصيام
الرفث إلى نسائكم )
نزلت في شأن ابن قيس بن صرمة (١) ، وكان يعمل في
الصفحه ٩١ :
وهذه الآية
ناسخة لفرض التوجه إلى بيت المقدس قبل ذلك. وعن ابن عباس
أول ما نسخ من القرآن فيما ذكر
الصفحه ١١٢ : ، والترتيب بين الركوع والسجود
يركع
أولا ثم يسجد ، والطمأنينة في السجدة الأولى وفى الانتصاب منها ، وفى السجدة
الصفحه ١٨٥ : (٢).
(
باب )
في النية وفي
علامة أول الشهر وآخره من شرط صحة الصوم النية ، قال
الله تعالى ( وما أمروا الا
الصفحه ٤٣١ : إنها عامة
في الاحكام التي ذكرها الله تعالى من أول البقرة ، وفيها خمسمائة
الصفحه ١٦٤ :
وقوله
تعالى ( فبعث الله غرابا يبحث
في الأرض ليريه كيف يواري سوأة
أخيه ) (١) هو أول ميت كان من
الصفحه ١٩٣ : أو
صدقة أو نسك ) (١).
أمر الله تعالى
أن لا يزيلوا شعور رؤوسهم من أول ذي القعدة حتى ينتهى
الهدي إلى
الصفحه ٢٠٤ : الفجر حينئذ وجب عليه القضاء لما كان منه من تفريطه
في فرض الصيام.
(
فصل )
وقد جرى ذكر
النسخ في المسح
الصفحه ١٤١ :
ومعنى الآية
انا نجازي الناس على نياتهم.
وقال ابن عباس
: اي علمنا المستقدمين إلى الصف الأول في