الصفحه ١٩٥ :
أحدهما ـ لا تقتلوا الصيد محرمين ، فمن صاد فعليه الجزاء أو الصدقة أو
أن يقوم عدله من النعم ثم يجعل
الصفحه ٢١١ : ءا على ذلك ويثابوا بالنعم الجزيلة. فالفرض التالي لفرض الصلاة في محكم
التنزيل هو الزكاة ، فلابد من معرفته
الصفحه ٢٥٤ : القيامة :
٣١ ـ ٣٢.
(٤) هذا من الجانب
الشرعي ـ انظر لسان العرب ( صدق ).
(٥) سورة الحشر : ٩
وسورة
الصفحه ٢٧٠ : بقوله ( انما
الأعمال بالنيات ) (١).
وأما الاحرام
فريضة من تركه متعمدا فلا حج له. فإذا أراد الاحرام
الصفحه ٣٥١ : بألف من الملائكة مردفين ) (٤).
الداعي رسول
الله ، ولقلة عددهم استغاث الله فأمدهم بألف من الملائكة
الصفحه ٤٣٣ : ............................................................ ٥
لزوم معرفة خمسة أقسام
من علوم القرآن..................................................... ٦
وجوب
الصفحه ٥٢ :
كنية له ـ انظر الإصابة ١ / ١٩٣.
(٢) الاستبصار ١ /
١٣٢.
(٣) الزيادة من م.
الصفحه ٦٠ :
(
فصل )
ويدل عليه أيضا
قوله تعالى ( وينزل عليكم من
السماء ماءا ليطهركم به (١) ) ،
فكل ما وقع
الصفحه ١٠٩ : ( وان المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) (٢).
قال الفراء
والزجاج : المساجد مواضع السجود من الانسان
الصفحه ١١٦ : .
(٣) الدر المنثور ٢
/ ٢٩٣ ، تفسير البرهان ١ / ٤٧٩.
(٤) الزيادة من ج.
(٥) سورة طه : ١١١.
الصفحه ١٢١ : (٤) ، لان الصلاة
يلزم
التكليف ما دام عقله ثابتا ، فإن لم يتمكن من الصلاة لا قائما ولا قاعدا ولا
مضطجعا
فليصل
الصفحه ١٧٠ : الامر به
وانما مما لابد منه للقارئ.
(
مسألة )
وعن زين
العابدين عليهالسلام كان يصلى بين العشائين
الصفحه ١٧١ :
والتمطي والتثاؤب والتغميض والفرقعة والتشبيك وتقليب الحصى وكل ما لا يكون
من الصلاة.
وإضافة الصلاة
إليهم
الصفحه ٢٣٧ : به.
وقوله ( ولا تسرفوا ) نهي عن وضع الزكاة في غير أهله ، وان من أعطي
زكاة ماله الفاسق والفاجر فقد
الصفحه ٣٤١ : من جانب مكة حتى ينزل على القليب ويجعلها خلفه
،
فقال بعضهم لا تنقض مصافك يا رسول الله ، فتنازعوا فنزلت