الصفحه ٤٠٧ :
والتجارة حاضرة وما معنى ادارتها بينهم؟.
قيل : أريد
بالتجارة ما يتجر فيه من الابدال ، ومعنى
الصفحه ٤١٩ :
وكذا ـ ذكره الزجاج.
الثاني ـ إذا
حضر أسباب الموت من المرض.
(
فصل )
وقوله
تعالى ( شهادة بينكم
الصفحه ٤٢٢ : الشهادة لان الشهادة قول ، كما قال ( وإذا حضر القسمة أو
لوا القربى ) (١) ثم قال
( فارزقوهم منه ) ، وانما
الصفحه ٤٢٨ :
( باب الزيادات )
ذكر الله
الشهادة في القرآن في ثلاثة مواضع :
منها : قوله ( واستشهدوا شهيدين من
الصفحه ٤٣٠ :
وقال الحسن
الاستثناء من الفاسقين دون قوله ( ولا تقبلوا لهم شهادة
أبدا ) ،
وبه قال أهل العراق
الصفحه ٤٤٢ : .......................................................... ٣٠٢
نهي المحرم من الاخلال
والتعدي والتقصير.................................................. ٣٠٤
الصفحه ٤٤٣ :
أهل الكتاب وغيرهم من الكفار.......................................................... ٣٤٢
في
الصفحه ٨٦ : كلها.
وأصل التسبيح
التنزيه لله عن كل ما لا يجوز في صفته ، وسميت الصلاة
تسبيحا لما فيها من التسبيح
الصفحه ٩٩ :
منهم بمنزلتها ، وقال أبو ذهيل الجمحي :
وأبرزتها من
بطن مكة بعدما
أصاب المنادى
الصفحه ١٠٨ : القبلة في افتتاح الصلاة (٥).
وقال النبي عليهالسلام : رفع الأيدي من الاستكانة. قيل : وما الاستكانة؟
قال
الصفحه ١٢٩ :
و ( السحر ) الوقت قبل طلوع الفجر ، وهو من أفضل الأوقات ، قال
تعالى
( المستغفرين بالاسحار ) (١) أي
الصفحه ١٤٤ :
وقال أبو جعفر
الطوسي : من تمم في السفر وقد تليت عليه آية التقصير وعلم
وجوبه وجب عليه إعادة الصلاة
الصفحه ١٥٩ : الروم. وابنه عبد الله أسلم ، وقيل يوم أحد ، وهو غسيل الملائكة. ووجه
رسول الله عند قدومه من تبوك عاصم بن
الصفحه ١٦٨ : ورضيها. والمعنى انكم إذا منعتم
أن تصلوا
في المسجد الحرام قد جعلت لكم الأرض مسجدا فصلوا في أي بقعة شئتم من
الصفحه ١٨٧ : من حال الأهلة؟
قيل : عن زيادتها ونقصانها. وما وجه الحكمة في ذلك؟ فأجيب بأن مقاديرها
يحتاج إليها الناس