الصفحه ٣٦٤ : بل
حظر ذلك عليه. وهذا الذي ذكره غير صحيح ، لان من بغى على امام عادل فأدى
ذلك إلى تلف نفسه فهو المعرض
الصفحه ٣٩١ :
ومتى طلقها قبل
الدخول فعفى عن بعض المهر من له العفو جاز ذلك ، وليس
له ان يعفو عن جميع المهر ، وهو
الصفحه ٤١٦ : الولد لوالده جائزة ولا تجوز عليه.
فدليله الحديث
النبوي الذي رواه المعصومون من أهل بيته ، فهو بيان لما
الصفحه ٤٢٩ : العفائف بالزنا
فحذف بالزنا لدلالة الكلام عليه ـ ولم يقيموا عليه أربعة من الشهود فإنه يجب على
كل واحد منهم
الصفحه ٤٤٤ : يعلم
الخروج منها....................................................... ٣٩٠
ما يصح في التوكيل ومالا
الصفحه ٣ : كل كبير ، ومن أجل مواهبه وأجمل صنائعه هذا العقل الذي يدرك به سعادة
الأبد ، وينقذ من الشقاوة كل أحد
الصفحه ٤ :
خاصة واضح ، لان حجة هذه الطائفة في صواب جميع ما انفردت
به من الأحاديث الشرعية والتكاليف السمعية أو
الصفحه ٨ : من المائدة والنساء ، وهما :
قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا
إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم
الصفحه ١١ : من نومكم إلى الصلاة. وروي أن الباقر عليهالسلام
سئل ما المراد بالقيام إليها؟ فقال : المراد به القيام
الصفحه ٢٤ : مسح الرأس [ ببقية النداوة من مسح
الرأس ] (١) كما هو.
ويدل أيضا على
وجوب الموالاة لان الواو إذا واو
الصفحه ٥٠ : من ليس على الطهارة الصغرى
أيضا ان يمس القرآن.
قلنا : وكذلك
نقول ، وانما يجوز له ان يمس حواشي المصحف
الصفحه ٦٢ :
وقيل إذا اغتسل
به جنب خرج عن بابه ، ومنهم من كره التطهير به بعد ذلك
وقال المرتضى : يجوز إزالة
الصفحه ٧٢ : الماء عليه ، بل ينبغي أن يتولاه بنفسه.
ومن وضأه غيره
وهو يتمكن منه لم يجزه ، وكذلك في الغسل إذا تولاه
الصفحه ٧٣ : وغيرهم ، لهؤلاء على
وجه الايجاب ولهؤلاء على وجه الاستحباب.
قلنا : نعم هذا
من الصواب ، لأنه لا مانع من
الصفحه ١٠٠ : : كان
رجل من النصارى بالمدينة يسمع المؤذن ينادي ( أشهد أن لا إله إلا
الله ، أشهد أن
محمدا رسول الله