الصفحه ١٥٧ : العرب من قريش ، لأنهم صدوا النبي عليهالسلام عن
المسجد الحرام ، وهو المروي عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٦ : الكعبة قبله من كان في المسجد الحرام ، والمسجد قبلة من كان في الحرم ، والحرم
قبلة من نأى من أي جانب كان
الصفحه ١٦٧ : يصلى النوافل في الكعبة.
وقوله
تعالى ( فول وجهك شطر المسجد
الحرام ) يدل على أن البعيد من
مكة يتوجه إلى
الصفحه ٢٠٨ :
مفعولا به.
قلنا : قد حذف
منه المضاف على ما ذكرنا.
وقيل : ان
الاتساع وقع فيه بعد أن استعمل ظرفا ، على
الصفحه ٢٢٣ : بعشرة كقوله
تعالى ( من جاء بالحسنة فله
عشر أمثالها ) (١)
ومعنى الآية : أي يضاعف الله لهم الحسنات.
فان
الصفحه ٢٢٤ : ) العيب في خلوة ، أي من المنافقين من يعيبك في تفريق
الصدقات.
وقال النبي عليهالسلام : لا أعطيكم شيئا ولا
الصفحه ٢٦٢ :
يعدل صاعا من تمر (١) ، وذلك في عهد عثمان. فقال علي عليهالسلام ـ وقد سئل عن
الفطرة ـ فقال : صاع من
الصفحه ٢٦٤ : بها إلى الحج فتكون أيضا في وقت مخصوص ،
وإذا كانت مبتولة ففي أي وقت كان من أيام السنة جازت.
وقيل في
الصفحه ٢٧٣ :
جميع الأهلة على العموم لكل واحد من الامرين ، وليس كذلك قولهم ( المال
لزيد وعمرو ) ، لأنه لا يجوز
الصفحه ٣٠٣ : الحج فتضيعوها ، وقال مجاهد شعائر
الله الصفا والمروة والهدي من البدن وغيرها. وقال الفراء كانت عامة العرب
الصفحه ٣١٩ : صلىاللهعليهوآله عام
الحديبية من أبي سفيان وأصحابه (١).
( ومن يرد فيه بالحاد
بظلم ) أي من يرد فيه ميلا عن الحق
الصفحه ٣٢١ : ، فحكمه أن يحمل على جميع محتملاته في اللغة ،
الا أن يمنع دليل من حمله على وجه منها ، ولا نقطع على مراد
الصفحه ٣٣٩ : الله تعالى ( ولا تهنوا في ابتغاء القوم ان تكونوا تألمون
فإنهم يألمون
كما تألمون وترجون من الله ما لا
الصفحه ٣٤٤ :
على طريقتهم ، ومنع ذلك من غيرهم لان أهل الكتاب مع كفرهم يقرون بألسنتهم
بالتوحيد وببعض الأنبيا
الصفحه ٣٦٣ :
الحق ، وكذا انكار أهل الذمة.
فأما الانكار
باليد فمقصور على من يفعل شيئا من معاصي الجوارح ، أو