الصفحه ٣٨٢ : وجوبه ، فصح أنه في ذمته ولا سبيل له عليه في ذلك
من جنس أو غيره.
والغريم لا
يخلو اما أن يكون له شئ أولا
الصفحه ٤٠٢ : بمنزلة الذكر. والمعنى ان لم يحضر رجلان من الشهداء الذين خبرت
أحوالهم ، فحمدت أحوالهم بالكف عن البطن
الصفحه ٤٠٩ : تعالى سماهم شهداء ونهاهم عن الاباء إذا
دعوا إليها ، وانما يسمى شاهدا بعد تحملها حقيقة.
وهو من فروض
الصفحه ٥ : ، ونبه عليها جملة في مواضع شتى منه خصوصا أو عموما تصريحا أو
تلويحا.
وأنا انشاء
الله أورد جميع ذلك أو
الصفحه ٧ : عام في كل مشركة حرة كانت أو أمة.
وقوله ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ) (٢) خاص في
الصفحه ٢٦ : مقامهما من التيمم ، وهو مذهب الشافعي أيضا.
وقال أبو حنيفة
: الطهارة بالماء لا تفتقر إلى النية والتيمم
الصفحه ٥٥ : النظر
كيف ألزم القوم الذين خالفوه من طريقهم.
(
فصل )
وقوله ( حتى يطهرن ) بالتخفيف معناه حتى ينقطع
الصفحه ٧٥ : الماء لا يمكنهم استعمال الماء
لجرح أو قرح بهم فلهم أن يتيمموا ، وكذلك السفر إذا عدموه لبعدهم منه أو
الصفحه ٧٧ : والمجوس ، وأخرجوهن من بيوتهن في صدر الاسلام
أيضا بظاهر قوله ( فاعتزلوا النساء ) (١) ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : ) أبلغ من احفظوا ، لان هذا البناء أصله لتكرر الفعل
بوقوعه من اثنين ، فإذا استعمل فيما يكون من واحد ضمن
الصفحه ١٠١ : دون وجه ، ولا يكون من فعل غيره ، وبها يقع الفعل عبادة
وواقعا موقع الوجوب أو الندب ، وقد قال النبي
الصفحه ١١٤ : فيها على ستة أقوال على ما ذكرنا.
واكد من ذكر
أنها الظهر بقول النبي عليهالسلام : إذا زالت الشمس سبح
الصفحه ١٢٠ :
وإذا ثبت أنه
بغير العربية لا يكون قرآنا سقط قولهم وثبت أنها لا تجزي.
على أن من يحسن
الحمد لا
الصفحه ١٣٩ :
وروي في قوله ( وتركوك قائما ) أي قائما في الصلاة (١).
ثم قال : قل يا
محمد لهم ما عند الله من
الصفحه ١٥١ :
(
فصل )
ثم قال تعالى ( ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم
مرضى أن
تضعوا أسلحتكم