الصفحه ٢٤٦ :
وابن السبيل ) يقتضي تناوله
لكل من كان بهذه الصفات ولا يختص ببني هاشم ، ومذهبكم يخالف ظاهر الكتاب
لأنكم
الصفحه ٢٩٤ : ) إلى أن يعود من مكة.
وقوله ( ولكل أمة جعلنا منسكا ) (٤). إشارة إلى ما ذكرنا من تفصيل المجمل
للمعتمر
الصفحه ٣٤٣ :
يدخلوا الذمة باعطاء الجزية وغيرها مما هو من شرائط الذمة على ما قدمناه.
ونذكر أيضا لها
بيانا
الصفحه ٣٤٥ :
تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) (١) فأي اكراه أعظم من أن يؤمر بالقتال حتى يسلم؟.
قلنا : لكل
واحد
الصفحه ٣٥٠ :
(
باب )
( حكم ما أخذ من دار
الحرب بالقهر وذكر ما يتعلق به )
قال الله تعالى ( فكلوا مما غنمتم
الصفحه ١٢ : (١).
(
فصل )
والآية تدل على
جميع ما ذكرناه من الواجب والندب لغة ، وأقوى الأقوال
ما حكيناه أولا من أن الفرض
الصفحه ١٨ :
فان قيل : يلزم
على ذلك المسح ببعض الوجه في التيمم في قوله ( فامسحوا
بوجوهكم وأيديكم منه ).
قلنا
الصفحه ٤٧ : من كان
مكلفا يلزمه الصلاة على كل حال ، وانما حسن أن ينهى عن
الصلاة من على ثوبه أو بدنه نجاسة مع أنه
الصفحه ٦٧ : ( أو جاء أحد منكم من الغائط ) (٣).
وما سواها من
النواقض يعلم بالتفصيل من السنة وانما يعلم من القرآن
الصفحه ٩٨ :
قال ابن عباس :
الدفء لباس من الأكسية وغيرها ، كأنه سمي بالمصدر ،
من دفئ يومنا دفاءا ، ونظيره الكن
الصفحه ١٣٦ : هذا أمر بزيادة التعقيب الذي يستحب يوم الجمعة. والعموم
يتناول جميع ذلك.
والامام إذا
قرب من الزوال
الصفحه ٢٠٣ :
حتى رؤي نواجذه وقال : يا بن حاتم انما ذلك بياض النهار وسواد الليل ،
فابتدئ
الصوم من هذا الوقت
الصفحه ٢١٧ :
الزكاة لا يمكن في تلك الحال ، لان العشر أو نصفه مكيل ولا يؤخذ الا من
المكيل
وفي وقت الحصاد لا يكون
الصفحه ٢٢٠ :
المجاز والاستعارة.
وقوله ( وصل عليهم ) أمر من الله لنبيه عليهالسلام أن يدعو لمن يأخذ منه
الصدقة
الصفحه ٢٢٥ : يؤدوها إلى من يقسمها ، والمؤلفة قلوبهم [ قال هم
قوم وحدوا الله ولم يدخل قلوبهم ] (٢) ان محمدا رسول الله