الصفحه ٢٥١ : المستحق
لذلك فقال ( ما أفاء الله على
رسوله من أهل القرى ) يعني
قرى بنى النضير ( فلله ولرسوله ولذي
القربى
الصفحه ١٤٧ : قام والمشركون
أمامه ـ يعني قدامه ـ فصف خلف رسول الله صف وبعد ذلك الصف صف آخر ،
فركع رسول الله وركع
الصفحه ١٦١ :
لقوله تعالى ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ) وقال ( ما آتاكم
الرسول فخذوه ).
ولما
الصفحه ٢٤٤ : الرسول صلىاللهعليهوآله.
والذين يستحقون
الخمس عندنا من كان من ولد عبد المطلب ، لان هاشما
لم يعقب الا
الصفحه ٢٥٠ : أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله
وللرسول ولذي القربى )
فاوله ( وما أفاء الله على
رسوله منهم
الصفحه ١٧٤ : وكراهة العسر عليهم زيادة
منه في البرهان.
وجاء في
التفسير أن ما جاء في القرآن ( يا أيها الذين آمنوا
الصفحه ٣٦١ : الصفة ، بل منها من يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف. وقد
حث الله عليه بما حكى عن لقمان ووصيته ( يا بني أقم
الصفحه ٣٦٩ : المحارب في معناه فيقاس عليه ، لان ظاهر
هذا التفرد ،
وليس كذلك هو في المحارب الممتنع نفيه.
ثم قال ( يا
الصفحه ٣٤ :
تعالى على سبيل الجملة ( ما آتاكم الرسول
فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) (١).
وقال المرتضى :
غسل من
الصفحه ١٩٩ : رسول الله صلى الله عليه
وآله تفصيلا ونص عليه القرآن جملة ، كما قال تعالى ( ما آتاكم الرسول
فخذوه
الصفحه ٢٤٧ : في
الحشر من قوله ( ما أفاء الله على
رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى
واليتامى والمساكين
الصفحه ٢٦٦ : بأن رسول الله يحج من عامه هذا ،
فعلم به من حضر المدينة وأهل العوالي (٣) والاعراب فاجتمعوا ، فخرج رسول
الصفحه ٣٧١ :
فسر المسلمون وقبض رسول الله من الغد. وبنو حنيفة قوم مسيلمة الذي تنبأ.
وبنو أسد
قوم طليحة بن خويلد
الصفحه ٣٧٤ : وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا ولما جاءهم
ما عرفوا كفروا به ) (١) ، وقال ( ولما جاءهم رسول من
عند
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام.
ولعمري ان الله
قد أغنى الخلق عن التعسف ، بين وفصل الشريعة على لسان
رسوله صلىاللهعليهوآله