الصفحه ١٤٨ :
تعالى ( وإذا كنت فيهم فأقمت
لهم الصلاة ) معناه وإذا كنت في الضاربين
في الأرض من أصحابك يا محمد ، أي
الصفحه ١٦٩ :
(
مسألة )
وقوله
تعالى ( يا أيها الذين آمنوا
إذا نودي للصلاة ) المراد بالنداء الاذان
ههنا. ومن في
الصفحه ١٧٠ : ءا لتمكنهم فيه.
(
مسألة )
وقوله
تعالى ( يا أيها المزمل ) (٤) ليس بتهجين بل هو ثناء عليه وتحسين
لحاله التي
الصفحه ٢١٦ : .
وروي عن أبي
عبد الله عليهالسلام انه قيل له : يا بن رسول الله وما حقه؟
قال : يناول منه المسكين والسائل
الصفحه ٢٤٠ : ، لأنه لا دليل على نسخها.
والآية نزلت في
عمرو بن الجموح ، كان شيخا كبيرا ذا مال قال : يا رسول
الله
الصفحه ٢٦٨ : كتابه وجرت السنة من رسول الله صلىاللهعليهوآله. ثم قال : انا إذا وقفنا بين يدي الله قلنا يا ربنا
عملنا
الصفحه ٢٧١ :
وقال ابن عباس
: كان رجل مطعون في نسبه يقال له عبد الله فقال : يا رسول الله
من أبي؟ فقال
الصفحه ٢٧٨ : ثم أفيضوا يا معشر قريش من
حيث أفاض الناس بعد الوقوف بعرفة.
وهذا قريب مما
قلناه ، وانما عدل من تأوله
الصفحه ٣١٣ : يكون للاثنين كما يكون
للواحد ،
كقوله :
* فكن مثل من يا ذئب يصطحبان (١) *
وروي عنهما عليهماالسلام
الصفحه ٤١٠ : شهيدين من
رجالكم ) يدل أيضا عليه.
والذي يدل على
جواز شهادة الانسان على أقربائه خاصة قوله تعالى ( يا
الصفحه ٨ : من المائدة والنساء ، وهما :
قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا
إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم
الصفحه ٢٥٩ :
معنى ذكر الله وعطف الرسول وغيره عليه في قوله
تعالى ( فأن
لله خمسه وللرسول ولذي القربى ) الآية ، وما
الصفحه ٢٣٥ : الكوفة إلى باديتها ، فقال له :
يا عبد الله عليك بتقوى الله ، ولا تؤثرن دنياك على آخرتك ، وكن حافظا لما
الصفحه ٤٢٣ :
هذه الآية. روي أنها لما نزلت أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله ان يستحلفوهما ،
بأن يقولا : والله ما
الصفحه ١٦٠ :
تلك الصلاة إذا اختل شرائطها.
وقوله
تعالى ( لا تقدموا بين يدي
الله ورسوله ) (١). قال الحسن : ذبح قوم