الصفحه ٢٧ : أن يكون مع حصول
الشرائط من الجائر المخالف مع كون الآخذ مصرفا للخراج وأخذ ما يحتاج إليه ، فلا
يسمع
الصفحه ٢٦ : ذلك.
وأنت تعلم أن إثبات كل ذلك في زماننا
هذا دونه خرط القتاد كيف؟! وأسهله إثبات الفتح عنوة في العراق
الصفحه ١٠ :
مشايخه :
مر عن الأفندي في « رياض العلماء » : أنه
قرأ العقليات في بلدة شيراز على مولانا
الصفحه ١١ : الاسترآبادي سأل المولى أحمد المقدس عند وفاته عمن يستحق أن
يرجع إليه بعده؟ فقال : أما في الشرعيات فإلى المير
الصفحه ١٩ :
ملكيتها ولم تكن
موقوفة لما سيجئ ودونه خرط القتاد إذ طريقه الخبر المتواتر أو خبر الواحد الصحيح
وليس
الصفحه ٢٠ :
المال لمن في يده من
غير أن يكون لأحد شيئا إذ ثبوت الخراج في أرضه من الإمام ، وقبوله على ذلك
الصفحه ٧ :
الكتاب في جيبه
ويمشي ويسوق الدابة من بغداد إلى النجف ، ويقول : إن صاحب الدابة لم يأذن لي في
حمل
الصفحه ٨ :
شيئا من الثياب
النفيسة لبسها ، وتكرر أنه اهديت إليه عمائم غالية فيلبسها ويخرج بها إلى الزيارة
الصفحه ٩ : الحكومة الصفوية ، وطلب من الأردبيلي « نور الله ضريحه » أن
يكتب إلى السلطان الشاه عباس الأول يطلب منه أن لا
الصفحه ٢٣ :
على هذه الدعوى ثم
اعترض الشيخ علي على نفسه بأن جواز الشراء لا يدل على غيره ، وأجاب أن حل الشرا
الصفحه ١٤ :
الشيباني في ردها : إنه
قد اشتهر أن مولانا أحمد الأردبيلي « سلمه الله تعالى وأبقاه » يقول بتحريم
الصفحه ٢٢ : صحيحة هشام الدالة على جواز شراء
مال الصدقة من الجائر حتى يعرف أنه حرام (٢)
ولا خفاء في عدم دلالتها على
الصفحه ٢٨ :
مع أنه فرع جواز تقليده وهو ظاهر ، مع
أنهم يدعون الاجماع على بطلان تقليد الموتى ، ومعلوم أن حله ليس
الصفحه ٤ :
لا مدخلية لها في
الدين ، فيتجاوزان عن ذلك الموضع إلى مسألة أخرى نافعة (١).
أشهر ما عرف به :
إن
الصفحه ٥ :
أغلقت علي ، فوقع في
قلبي أن آتي أمير المؤمنين وأسأله عن ذلك ، فلما وصلت إلى الباب فتح لي بغير