الصفحه ٢٩٨ :
ولا تشينهُ سيّئآتي ، ولا ينقصُ خزائنهُ غناي ، ولا يزيدُ
فيها فقري ، صلِّ على محمّد وآل محمّد
الصفحه ٣٠٢ : يرى جبل أعظم منه .
وروي
: أكثر من الاستغفار ، وارطب لسانك بقراءة إنّا أنزلناه في ليلة القدر
الصفحه ١٥ : الحسين عليهالسلام ، وسبع قطرات عسل ، ويجعل
في ماء أو دهن ، ويقرأ عليه فاتحة الكتاب والمعوَّذتين ، وقل هو
الصفحه ٢٤ : الكرسيّ في إناء ثمَّ دُفْه بجرعة من ماء واشربه .
مثله
عن بعض الصادقين قال : يؤخذ من تربة الحسين
الصفحه ٥٢ : تشتكي وتقول : « بسم الله ربّنا الّذي في السماء تقدَّس ذكره ، ربّنا الّذي في السماء والأرض أمره نافذ ماض
الصفحه ٥٦ : الله لا تزال ساهرة تصيح اللّيل أجمع ، وإنّا
في جهد من بكائها وصراخها ، فمنَّ علينا وعليها بعوذة ، فقال
الصفحه ١١٠ : الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا » إلّا عوفي من تلك العلّة أيّة علّة
كانت ، ومصداق ذلك في الاٰية حيث يقول : « شِفَا
الصفحه ١٨٠ : المهمّات فأخرج إليَّ أوراقاً من صحيفة عتيقة قال : انتسخ ما فيها فهو دعاء جدِّي عليِّ بن الحسين زين العابدين
الصفحه ١٨٥ : السّلام وهو في السجن فقال : قل في دبر كلِّ صلاة مفروضة : « اللّهمَّ اجعل لي [ من أمري ] فرجاً ومخرجاً
الصفحه ٢٩٢ :
قال
الأعمش : وأمر المنصور في رجل بأمر غليظ ، فحبس في بيت لينفذ فيه أمره ، ثمَّ فتح عنه فلم يوجد
الصفحه ٣٠٣ : » .
أعد
ذلك ثلاث مرّات في دبر كلِّ صلاة فريضة ، فانَّ حاجتك تقضى إنشاء الله تعالى ، قال الحسين : فأدمتها
الصفحه ٣٩٤ : لا إله إلّا هو يسبّح له ما في السّماوات والأرض كلٌّ له قانتون ، اعتصمت بالله الّذي لا إله إلّا هو
الصفحه ٤١٢ : ، وكان القصد لفظ الدعاء منها ، لما فيه من الاختلاف في النقل وهو أيضاً مرويٌّ عن الحسين بن عليّ
الصفحه ٦٤ : ردَّه الله عزَّ
وجلَّ عنّي (٢).
٤٠ ـ مهج : سعد بن محمّد الفرّاء ، عن الحسين بن
محمّد بن الجواد بالمشهد
الصفحه ٦٩ :
الزيّات ، عن محمّد بن إبراهيم ، عن الحسين بن مختار ، عن
المعلّى بن أبي عبد الله عن أبي عبد الله