الصفحه ٢٨٤ :
ومن
ذلك دعاء آخر عن مولانا الباقر عليهالسلام ، وجدته في أصل من
كتب أصحابنا عن عبّاس بن عامر ، عن
الصفحه ٣٣٢ : .
اللهمّ
أعطه في نفسه وأهله وولده وذرِّيته واُمته وجميع رعيّته ما تقرّبه عينه ، وتسرُّ به نفسه ، وتجمع له
الصفحه ٢٤١ :
مشحٌّ وقد أرهقني ، وغلبني بكثرة نفيرة ، وقوَّة نصيره ، وتكاثف جمعه ، وقد أعيتني فيه الحيل .
وإنّي
كنت
الصفحه ٣٢٧ :
أقول : قد مضى تمامه بأسانيد في باب مدح المؤمنين في زمان الغيبة (١)
.
٣ ـ ك : أبو محمّد الحسن
الصفحه ٢٢١ : عمر بن علي ، عن أبيه عليِّ بن الحسين عليهالسلام أنّه كان يقول : لم أر مثل التقدُّم في الدُّعا
الصفحه ٤٠٧ : هذا الدعاء في دار سيّدنا أبي محمّد الحسن بن عليّ صاحب العسكر عليهماالسلام . وهو دعاء الحسن بن
علي
الصفحه ١٨٧ :
ابن عيسى ، عن الريّان قال : سمعت الرضا عليهالسلام يدعو بكلمات فحفظتها عنه ، فما دعوت بها في
الصفحه ٢٢٤ :
بالغالية فجعل يغلّف لحية جعفر بيده (١) حتّى تركها
يقطر ، ثمَّ قال : قم في حفظ الله وكلاءته ، ثمَّ
الصفحه ٤٣٨ :
أعطني
ما سألت وما لم أسئلك ، ولا يمنعني ما أبتهل إليك فيه ، وأولني ما لا أعقله ولا يحجب عنّي ما
الصفحه ٤٦٠ : ومونق رباعه إلى القبور الملحودة ، والحفرة المخدودة فاضطجع فيها وحيداً ، وسال منه فيها صديداً ، وأطعم
الصفحه ٣٢٦ :
١١٥
* باب *
*
« ( ما ينبغي أن يدعى به في زمان الغيبة ) » *
أقول : قد أوردنا أكثر
الصفحه ٣٢٩ :
فيه ولا بدعة معه ، حتّى تطفي بعدله نيران الكافرين ، فانّه
عبدك الّذي استخلصته لنفسك ، وارتضيته
الصفحه ٤٢٣ :
وولّيتني
في اُموري كلّها بالكفاية ، وصرَّفت عنّي جهد البلاء ، ومنعت عنّي المحذور من القضا
الصفحه ٤٦٥ :
تُستحقُّ
الصدّيقيّة ، وبالعمل الصّالح ينال ملكوت السّماء ، ما يثقل في الميزان إلّا النيّة
الصفحه ٤٨٣ : لكثير من المطالب أيضاً
٣٢٥
ـ ٣٠٦
١١٥ ـ باب ما ينبغي أن يدعى به في
زمان الغيبة
٣٣٨