الصفحه ١٩٨ : : فكتبته من جعفر بن محمّد عليهماالسلام في رقعة ، فها هو ذا
في جيبي وقال موسى بن سهل : كتبته من الربيع وها
الصفحه ٣٨٥ : ملّكته أزمّة البسط والقبض ، صاحب النقيبة الميمونة ، وقاصف الشجرة
الملعونة ، مكلّم النّاس في المهد
الصفحه ٤١٥ : الحسين ، عن أبيه الحسين بن عليّ صلوات الله عليهم أجمعين قال : قال مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
الصفحه ٤٤٨ : تولج الليل في النّهار وتولج النّهار في اللّيل
وتخرج الحيَّ من الميّت وتخرج الميّت من الحيِّ وترزق من
الصفحه ٣٨١ : الاٰويِّ قدَّس الله روحه ، ونوَّر ضريحه ، وفيه
زيادات حسان ، ونقصان عن الّذي أحضره إليَّ الأخ عليّ المسمّي
الصفحه ٤٠٤ :
الاحسان فيه منك ، والتَّوكّل في التوفيق له عليك .
فلك
الحمد حمد من علم أنَّ الحمد لك ، وأنَّ
الصفحه ٢٤٦ : تقصير في شكر نعمتك ولا تفني خزائن مواهبك النعم ، ولا تخاف ضيم إملاق فتكدى ، ولا يلحقك خوف عدم فينقص فيض
الصفحه ٣١٣ : بها عن صاحبها ولا تخذلني بعد تفويضي إليك أمري برحمتك التي وسعت كلَّ شيء اللّهمَّ أوقع خيرتك في قلبي
الصفحه ٣٥٦ : بكلِّ لسان ، وأنت المعبود في كلِّ مكان ، وأنت المذكور في كلِّ أوان وزمان ، يا نور النور ، كلُّ نور خامد
الصفحه ٢٨١ :
.
يا
عالِيَ المَكان ، يا شديد الأركان ، يا منزل الفرقان ، يا مبدِّل الزَّمان ، يا
قابل القربان ، يا
الصفحه ٣٩٩ : يا متكبِّر .
يا
أحد يا صمد يا من يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ، ولم يكن له صاحبة ، ولا كان معه
الصفحه ٤٧٩ : اُخرى مصحّحة بعناية العالم الفاضل عبد الباقي بن محمّد حسين الحسني الحسيني في سنة ١١٨٧ ومعذلك قابلناه على
الصفحه ٢٨٣ : أصابهم عطش في بعض السنين
، حتّى كادوا أن يهلكوا ، فجلس واحد منهم ليموت ، فأخذته سنة النوم فرأى مولانا
الصفحه ٣٠٤ :
: قال محمّد بن المشهدي في مزاره : روي عن مولانا أبي عبد الله عليه السلام قال : لمّا أراد أمير المؤمنين
الصفحه ٤٤١ : ، وأستقيلك عثرتي لما كنت فيه من الزَّهو والاستطالة فرضيت بما إليه صيّرتني ، وإن كان الضرُّ قد مسّني والفقرُ