الصفحه ١٠٦ : : « ربّنا الله الّذي في السّماء تقدّس اللّهمَّ اسمك في السّماء والأرض اللّهمَّ كما رحمتك في السّماء ، اجعل
الصفحه ١٠٧ :
ذهب ما يجد من غلبة البول إنشاء الله فليحلَّ التعويذ
عنه ، لئلّا يعتريه الحصر (١) .
لمن
بال في
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوآله : لا رقية إلّا من حُمة والعين (١) .
في
السحر : عن محمّد بن عيسى قال : سألت الرضا عليهالسلام
عن
الصفحه ١٥٨ : عليك » تقول : ذلك مراراً .
٩ ـ قب : الكلوا ذانيّ في الأمالي وعمر الولا في الوسيلة : جاء في حديث
الليث
الصفحه ١٥٩ :
أيضاً
في طلب الحاجة : عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : كان أبي إذا
ألمّت به الحاجة يسجد من غير
الصفحه ١٦٨ : اُنجك . قال : فدخلت الريح في الشراع فقال : لا إله إلّا الله ألفاً فنجّاه
الله بما قالها (١) .
ومن
ذلك
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام في المهمّات ،
وقال : ما دعا بهذا الدُّعاء أحد قطُّ ثلاث مرّات إلّا اُعطي ما سأل ، إلّا أن يسأل
الصفحه ٢٧٣ :
اجعلني من عتقائك وطلقائك من النّار في مقامي هذا بمنّك
يا منّان .
إلهي
وأسئلك باسمك الّذي دعاك
الصفحه ٢٩٣ : ، عن أبيه عليهماالسلام قال : إذا غدوت في حاجتك بعد أن تصلّي الغداة بعد التشهّد فقل : « اللّهمَّ إنّي
الصفحه ٢٩٥ :
أقول : أوردناه في باب الدعاء للأَسقام بسند آخر ، وليس فيه العليُّ العظيم .
٧ ـ مكا : في طلب
الصفحه ٣١٠ : به قارعة من فقر في دنياه فأحبَّ العافية منها فلينزل بي فيها ، وليقل :
«
يا محلَّ كنوز أهل الغنى ويا
الصفحه ٣١٤ :
يا محمّد ومن أصابه معاريض بلاء من مرض فلينزل بي فيه ، وليقل .
«
يا مصحَّ (١) أبدان ملائكته ويا
الصفحه ٣٢٠ : السّماوات علمه حتّى ترجعه عنّي غير نافذ ولا ضارّ (٢) لي ، ولا شامت بي إنّي أدرء بعظمتك في نحور الأعداء ، فكن
الصفحه ٣٢٣ : مسلّط نقمه على أعدائه بالخذلان لهم في الدُّنيا ، والعذاب لهم في الاٰخرة
ويا موسّعاً فضله على أوليائه
الصفحه ٣٥٠ : فيه ، فوالله ما وجدت خلقاً يجيبني عليه .
وعن
أبي العبّاس : تشبّك أصابعك في أصابعه ، ثمَّ تقول : إن