الصفحه ٤٢٨ :
إلى
ضعفي عن احتمال الفوادح ، وعجزي عن الانتصار ممّن قصد لي بمحاربته ، ووحدتي في كثير ممّن ناواني
الصفحه ٩٩ :
في محاق الشهر ، فاذا عفنت الشعيرات تمايل الثؤلول (١) .
أيضاً
: للثؤلول : عن الرّضا عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ :
اسمه داء في الأرض ولا في السّماء وهو السميع العليم ، العزيز
الوهّاب كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ
الصفحه ٢٢٢ : : إذا خفت امرءاً
فأردت أن تكفى أمره وشرَّه ، فاعتمد طلبة الهلال في أوَّل الشهر ، فاذا رأيته فقم قائماً
الصفحه ٢٥٥ :
في العرفان ، فلك الحمدُ على مكارمك الّتي لا تحصىٰ
، في اللّيل إذا أدبر ، والصبح إذا أسفر ، وفي
الصفحه ٢٧٦ : وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَن سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ
الصفحه ٢٨٧ :
حتّى ردَّ الله عليه بصره (١) .
ورأيت
في المجلّد الأوَّل من كتاب التجمّل في ترجمة محمّد بن جعفر
الصفحه ٣١١ :
ما أنا فيه هلكتُ ، فلا صبر لي يا ذا الاسم الجامع [ الّذي
] فيه عظيم الشؤون كلّها بحقّك وأغثني
الصفحه ٣١٥ : علمه (١) ما في مخرجي ومرجعي (٢)
توكّلتُ على الإله الأكبر توكّل مفوِّض إليه أمره ومستعين به على شؤنه
الصفحه ٣١٨ : العباد لامضاء القضاء بنفاذ القدر (١) ثبّت قلبي على طاعتك
ومعرفتك وربوبيّتك وأثبت في قضائك وقدرك البركة في
الصفحه ٣٧١ :
وبالاسم
الّذي لم يكتبه لأحد من خلقه صدق الصّادقون وكذب الكاذبون .
وبالاسم
الّذي هو مكتوب في
الصفحه ٤٤٢ : وما فيهنَّ ، والأرض وما فيها وما عليها ، وكان في أمان الله عزَّ وجلَّ إلى أن يلقاه الله ، فان زاد على
الصفحه ٤٦٨ :
الصحيفة الثانية والعشرون صحيفة الدنيا
تفكّروا
في هذه الدنيا الّتي تفتن بزبرج زخاريفها
الصفحه ٤٧٣ : ذلّاً والدقع سوء احتمال الفقر فقر مدقع ملصق بالدقعاء ، والعالمون
الدنيا وما فيها ، قال الزّجّاج : هو
الصفحه ٦٧ : من هذا العبد الضعيف ، سكّنتك ورحّلتك بالّذي سكن له ما في اللّيل والنّهار وهو السّميع العليم » فان لم