الصفحه ١٣٠ :
ماء تلك البئر ، ثمَّ رفعوا الصخرة وأخرجوا الجفَّ ، فاذا
فيه مُشاطة رأسه وأسنان من مشطه ، وإذا هو
الصفحه ٢٦٤ :
إحصاءه من فوائد فضلك ، وأصناف رفدك ، وأنواع رزقك ، فانّك
أنت اللهُ لا إله إلّا أنت الفاشي في
الصفحه ٤٢٦ : تكافى بعمل إلّا في سعة رحمتك ، وتتابع نعمك ، وعظيم شأنك ، وكريم
صنايعك ، وحسن أياديك .
ولك
الحمد يا
الصفحه ٤٥٨ :
عادتي فيمن عرفني وعبدني ، ولهم في الاٰخرة دار
الخلود في نعيم لا يبيد ، وسرور لا يشوبه غمٌّ
الصفحه ٢ :
بولايتهم لنا ، فثق بالله عزَّ وجلَّ ، وأخلص في الولاء
لأئمّتك الطاهرين ، وتوجّه حيث شئت ، واقصد
الصفحه ٣٢٢ : تقرَّبت به إليك في دينك لك خالصاً ولا تجعله للزوم شبهة أو فخرٍ أو رئاء (٢) أو كبرٍ يا كريم » .
فانّه
إذا
الصفحه ٤٥٦ :
لتريحك
، وتتعب لترفدك ، وتتقذّر لتنظفك ، لولا ما ألقيتُ عليها من المحبّة لك لألقتك في أوَّل أذى
الصفحه ٣٢٨ :
اجعلنا ممّن تقرُّ عيننا برؤيته ، وأقمنا بخدمته ، وتوفّنا
على ملّته ، واحشرنا في زمرته
الصفحه ٣٧٢ :
والحيتان في بحارها ، والأشجار بأغصانها ، والنجوم
بزينتها ، والوحوش في قفارها ، والطير في أوكارها
الصفحه ٤٢٧ : أهله وولده ، منقطعاً عن بلاده وإخوانه ، يتوقّع في
كلِّ ساعة بأيّة قتلة يقتل ، وأيّة مثلة يمثل ، وأنا في
الصفحه ٤٤٧ : الأعين ، وما تخفى الصدور ، وأنت رجاؤنا عند كلِّ شدَّة ، وغياثنا عند كلِّ محل ، وسيّدنا في كلِّ كريهة
الصفحه ٤٦٧ : ، واُحمّلهم من حبّي عبأً ثقيلا ، وأسبكم سبك الذهب في النّار ، فاذا استوى منهم الاعلان والاسرار ، وانقطعت من
الصفحه ٢٤٨ :
الدعآء الّذي رأيت في نومي أن أرتحل فيه إليك ، فقال :
نعم ثمَّ دعا بدواة وقرطاس فكتب فيه ، وكتبت
الصفحه ٢٥١ : السموات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، العليّ الكبير .
اللّهمَّ
إنّي أسئلك الثبات في الأمر ، والعزيمة
الصفحه ٢٥٤ : التفريد ، وإمحاض التمجيد والتحميد ، بطول التعبُّد والتعديد .
لم
تعن في قدرتك ، ولم تُشارك في إلهيّتك