الصفحه ٣٥ : حَدِيثِ سَعْدِ
بْنِ عَبْدِ اللهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه السلام قَالَ وَقَدْ ذُكِرَ عِنْدَهُ
رَجُلٌ
الصفحه ٣٦ : ». واسم الصناعة
الحِدَادَةُ بالكسر. و « ابن أبي الحَدِيدِ » في الأصل معتزلي يستند إلى المعتزلة مدعيا أنهم
الصفحه ٤٧ :
( رثد )
« الرَّثَدُ » بالتحريك : متاع البيت المنضود بعضه على بعض. و « مَرْثَدُ بن أبي مَرْثَدٍ الغنوي
الصفحه ٥٧ : ».
ومثله « أَبَى اللهُ
لِي زَبْدَ الْمُشْرِكِينَ
وَطَعَامَهُمْ ».
ويقال زَبَدَتِ الرجلُ زَبْداً من باب
الصفحه ٦٧ :
__________________
(١) الكافي ج ٥ صلى
الله عليه وآله ٤.
(٢) هو إسماعيل بن عبد
الرحمن بن أبي كريمة السدي الكوفي المفسر المتوفى
الصفحه ٧٨ : عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام يَشْهَدُ لَهُ وَهُوَ مِنْهُ ، وَهُوَ
الْمَرْوِيُّ عَنْ أَهْلِ
الصفحه ٨٣ : الدَّاخِلُ ، فَدَخَلَ عَلِيُّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عليه السلام فَقَالَ الرَّجُلُ
لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ : مَا
الصفحه ٨٤ : : أَجْمَعَ النَّاسُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فَكُنْتُ مِنْهُمْ. فَقَالَ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام : كَمَا
الصفحه ٨٨ : » (٢)،. وعليه قول أبي
طالب عليه السلام في بعض ما كان يمدح النبي صلى الله عليه وآله :
وبالجمرة
القصوى وقد
الصفحه ١٠٣ : عُقْدَةُ النِّكاحِ ) هُوَ الْأَبُ وَالْأَخُ أَوِ الرَّجُلُ يُوصَى إِلَيْهِ وَالَّذِي يَجُوزُ أَمْرُهُ
فِي
الصفحه ١١٨ : بن عوف الأزدي
الغامدي قائد صحابي من الشجعان الأبطال ، كان مع أبي عبيدة الجراح بالشام حين افتتحت
الصفحه ١٢٢ : بْنِ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ١٢٤ :
موضع يعرف بسويقة ، وانحدر مع أبيه إلى بغداد وبدأ يقرأ العلم على عبد الله
المعروف بالجُعَل
الصفحه ١٢٥ : ابْنِ أُبَيٍ يُقَدُّ عَلَيْهِ فَكَسَاهُ إِيَّاهُ ».
أي كان على قده
والقِدُّ كحِمْل : سير يقد من جلد
الصفحه ١٢٨ : الطريق فيقطعه على المارة
، وانتصب ( « صِراطَكَ » ) على الظرف.
وَعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ
عليه السلام قَالَ