الصفحه ٢٩٣ :
ويستره منهم. وخَمَّرَ وجهه ـ بالتثقيل ـ : أي غطاه وستره. والخَمْرَةُ : الخمر ، ومنه حَدِيثُ ابْنِ أَبِي
الصفحه ٣٠٠ : .
وَرَوَى زُرَارَةُ
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ فِي هَذِهِ الْآيَةِ. قَالَ : هُوَ الدُّعَاءُ
(١).
وَرَوَى حَنَانُ
الصفحه ٣٠٨ : وَكَافُورٍ » (١).
ولعل المراد مطلق
الطيب المسحوق كما ذكره بعض الفضلاء. وذَرُّ ابن أبي ذَرٍّ الغفاري الصحابي
الصفحه ٣٤٧ : عَنْ ذَلِكَ ، ثُمَّ قَالَ
وَهُوَ الْمَرْوِيُّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام
ومنها لا تحلوا
ما حرم
الصفحه ٣٥٥ : ، وَسَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ
بْنُ عَوْفٍ وَطَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ وَعُثْمَانُ
الصفحه ٣٥٦ : بِكِتَابِ اللهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ وَسِيرَةِ الشَّيْخَيْنِ أَبِي
بَكْرٍ وَعُمَرَ. فَقَالَ : تُبَايِعُنِي
الصفحه ٣٩٤ : أَبِي
ذَرٍّ وَقَدْ قِيلَ لَهُ : فَمَا كَانَ فِي صُحُفِ مُوسَى؟ قَالَ : كَانَتْ عِبَراً كُلُّهَا
الصفحه ٣٩٥ :
قَوْلِ أَبِي بَكْرٍ
فِي السَّقِيفَةِ « نَحْنُ عِتْرَةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله ».
قال : أراد
الصفحه ٤٠٢ : وَإِبَّانِ
إِينَاعِ الثَّمَرَةِ.
قوله : ( وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنى
الصفحه ٤٣٠ : رجل.
وَالْمُغِيرَةُ بْنُ أَبِي الْعَاصِ : أَهْدَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله دَمَهُ وَلَعَنَ
الصفحه ٧ : كَانُوا يَسْتَحِلُّونَ امْرَأَةَ
الْأَبِ وَابْنَةَ الْأُخْتِ ، وَالْجَمْعَ بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ ، وَكَانَ
الصفحه ٢٠ : ربنا ، من قولهم « جَدَّ الرجل في صدور الناس وفي عيونهم » عظم. وعن أبي عبيدة ( جَدُّ رَبِّنا ) أي سلطانه
الصفحه ٢٢ :
يعني به من سَنَّمَ قبرا ، وذكر عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي أنه قال : إنما هو
« مَنْ جَدَّثَ قَبْراً
الصفحه ٢٤ : أبي زياد. وعن بعض الأفاضل هم فرقتان : فرقة زيدية وهم شيعة ، وفرقة
بترية وهم لا يجعلون الإمامة لعلي
الصفحه ٢٩ :
ابْنُ عَشْرِ سِنِينَ ، عَاشَ بَعْدَ أَبِيهِ تِسْعَةَ عَشَرَ سَنَةً إِلَّا خَمْسَةً
وَعِشْرِينَ يَوْماً