الصفحه ٣٨٣ : دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ) [ ٦ / ٣٨ ] قال الشيخ
الصفحه ٣٨٧ :
يَمَانِيَّيْنِ عِبْرِيٌّ وَأَظْفَارٌ ».
قال الشيخ والصحيح
ظَفَارِ بالفتح مبني على الكسر كقطام بلد باليمن لحمير
الصفحه ٣٩٩ : له عذر ، فإن الشباب يقول أتوب إذا
شخت والشيخ ما ذا يقول. ومثله الْخَبَرُ « أَعْذَرَ اللهُ إِلَى مَنْ
الصفحه ٤٠٦ : إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ ) [ ١٠٣ / ١ ] قال الشيخ أبو علي :
الصفحه ٤١٢ : ) [ ٣ / ٣٣ ] قال الشيخ أبو علي : آل عِمْرَان
موسى وهارون فهما ابنا عِمْرَان
بن يصهر وعيسى بن مريم
بنت
الصفحه ٤٢١ :
الشيخ أبو علي : واختلف في معنى الكَرِيم
، فقيل هو المنعم الذي
كل أفعاله إحسان وإنعام لا يجر به نفعا ولا
الصفحه ٤٢٦ :
قال الشيخ أبو علي : أي ( قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا
) اغفروا يَغْفِرُوا ، فحذف المفعول له لدلالة
الصفحه ٤٣٤ : العقل
( فجر )
قوله تعالى : ( وَالْفَجْرِ وَلَيالٍ عَشْرٍ ) [ ٨٩ / ١ ] قال الشيخ أبو علي : الْفَجْرُ
الصفحه ٤٣٩ : لوجود الكفر من الأولاد.
وَفِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ
لِلشَّيْخِ الصَّدُوقِ مُحَمَّدِ بْنِ بَابَوَيْهِ
الصفحه ٤٤٩ : ، وإحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين
إلّا من الشيخ قدسسره فإنّه نقل الإجماع عنه في ( التبيان ) على أنّها في
الصفحه ٤٥٤ : فيهم سرورا وفرحا ـ كذا ذكره الشيخ
أبو علي. ومثله قوله : ( قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ
) [ ٢٨ / ٩ ] أي فرح
الصفحه ٤٥٥ : الدنيا أو في الآخرة. قوله : ( قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ ) [ ٧٦ / ١٦ ] هي جمع قِارُورَة : الزجاج. قال الشيخ
الصفحه ٤٦٧ : الزنا
وكبيرة بالنسبة إلى النظر بشهوة. قال الشيخ أبو علي بعد نقله لهذه الأقوال : وإلى هذا
ذهب أصحابنا
الصفحه ٤٧٠ : ، وَمَا سِوَى ذَلِكَ فِيمَا بَيْنَ
هَذَيْنِ » (١).
قال المحقق في المعتبر
: أورد الشيخ في التهذيب هذه
الصفحه ٤٧٥ : أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ) [ ٢ / ٦ ]
قَالَ الشَّيْخُ
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ