الصفحه ١٨٩ :
قال الشيخ أبو علي
: وفيه دلالة على أنه واجب على العلماء أن يبينوا الحق للناس ولا يكتمون شيئا منه
الصفحه ١٩٨ : : ( بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا ) [ ٨٧ / ١٦ ] أي تقدمونها وتفضلونها على الآخرة. قال الشيخ أبو علي
الصفحه ٢٥٤ : . وقال الشيخ أبو علي : وفي معناه أقوال ، وذكر منها لا يحب الله
الشتم في الانتصار إلا من ظلم فلا بأس له
الصفحه ٢٧٩ : ] أي ظن لن يرجع ولن يبعث. ويَحُورُ : يرجع ، من حَارَ
يَحُورُ : إذا رجع. قال الشيخ أبو علي : إن من عصى
الصفحه ٢٩٧ : كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ
) [ ٣٢ / ٥ ] قال الشيخ أبو علي : أي يدبر الأمور كلها
الصفحه ٣٠٣ :
وهي تدميرهم ، أو نصبه خبر كان ، أي كان عاقبة مكرهم الدمار ـ كذا ذكره الشيخ أبو علي.
والدَّمَارُ
الصفحه ٣١٠ : تَضَرُّعاً وَخِيفَةً
وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ ) [ ٧ / ٢٠٥ ] الآية. قال الشيخ أبو علي : وهو عام في
الصفحه ٣١١ : شكرها. قال الشيخ أبو علي : الذِّكْرُ هو حضور المعنى في النفس ، وقد يستعمل الذِّكْر بمعنى القول لأن من
الصفحه ٣٢٤ : بالكواكب فيها
ثم تضرم فتصير نارا لتعذيب الفجار. قال الشيخ أبو علي : قرأ ابن كثير وأهل البصرة سُجِرَتْ
الصفحه ٣٤٦ : : ( لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ ) [ ٥ / ٢ ] قال الشيخ أبو علي : اختلف في معنى ( شَعائِرَ اللهِ ) على
الصفحه ٣٥٦ : بِكِتَابِ اللهِ وَسُنَّةِ رَسُولِهِ وَسِيرَةِ الشَّيْخَيْنِ أَبِي
بَكْرٍ وَعُمَرَ. فَقَالَ : تُبَايِعُنِي
الصفحه ٣٥٧ : عبارة عما بين هلالين قال الشيخ أبو علي : وإنما سمي شَهْراً لاشتهاره بالهلال. وقد يكون الشَّهْرُ ثلاثين
الصفحه ٣٥٨ : يَعْلَمُونَ »
(٣).
قوله : ( وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ
) [ ١٠٣ / ٣ ] قال الشيخ أبو علي
الصفحه ٣٧٢ : مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) [ ٢١ / ٨٣ ] قال الشيخ أبو علي : الضُرُّ بالضم الضرر في
الصفحه ٣٧٩ : الدِّينَ ). قوله : ( رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا
صُحُفاً مُطَهَّرَةً ) [ ٩٨ / ٢ ] قال الشيخ أبو علي : يعني